> «الأيام» غرفة الأخبار:
قال البرلماني والقيادي البارز في حزب الإصلاح حميد الأحمر، إن ثورة 11 فبراير جاءت بأفضل وأنزه وأنجح رئيس وزراء.
وكتب الأحمر منشورًا على منصة إكس: "في ذكرى ثورة فبراير السلمية نستذكر باعتزاز تلك الهبة الشعبية العظيمة والمبررة لثورة لم تقتل ولم تنهب ولم تسقط دولة ولم تقصي أحدا".
وأضاف الأحمر، "ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء عرفته اليمن وأنزه وأنجح وزير مالية بينما زهد قادتها ومن وقف خلفها وأعد لها عن المناصب والمكاسب، ثورة مازالت بفكرها والمؤمنين بها المدافعين عن الوطن ومكتسباته هي الأمل في استعادة الدولة التي أسقطتها المؤامرة والثورة المضادة ضد ثورة فبراير العظيمة".
ودعا الأحمر أبناء اليمن للالتفاف حول مبادئ ثورة فبراير والانحياز للوطن والمستقبل وليس للأشخاص أو الثأرات وتوحيد الصفوف لاستعادة الدولة من الأيادي الآثمة التي انقلبت على مبادئ ثورات اليمنيين سبتمبر وأكتوبر وفبراير، حسب تعبيره.
ومع حلول ذكرى انتفاضة 11 فبراير من العام 2011، تعود موجة الجدل إلى الساحة المحلية، حيث يرفض أنصار الرئيس الراحل الاحتفاء بها، فيما يبالغ أنصارها في الحديث عنها.
وكتب الأحمر منشورًا على منصة إكس: "في ذكرى ثورة فبراير السلمية نستذكر باعتزاز تلك الهبة الشعبية العظيمة والمبررة لثورة لم تقتل ولم تنهب ولم تسقط دولة ولم تقصي أحدا".
وأضاف الأحمر، "ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء عرفته اليمن وأنزه وأنجح وزير مالية بينما زهد قادتها ومن وقف خلفها وأعد لها عن المناصب والمكاسب، ثورة مازالت بفكرها والمؤمنين بها المدافعين عن الوطن ومكتسباته هي الأمل في استعادة الدولة التي أسقطتها المؤامرة والثورة المضادة ضد ثورة فبراير العظيمة".
ودعا الأحمر أبناء اليمن للالتفاف حول مبادئ ثورة فبراير والانحياز للوطن والمستقبل وليس للأشخاص أو الثأرات وتوحيد الصفوف لاستعادة الدولة من الأيادي الآثمة التي انقلبت على مبادئ ثورات اليمنيين سبتمبر وأكتوبر وفبراير، حسب تعبيره.
ومع حلول ذكرى انتفاضة 11 فبراير من العام 2011، تعود موجة الجدل إلى الساحة المحلية، حيث يرفض أنصار الرئيس الراحل الاحتفاء بها، فيما يبالغ أنصارها في الحديث عنها.