> تبن «الأيام» خاص:
عقدت في مديرية تبن بمحافظة لحج جلسة حوارية حول حماية الطفل وتمكين الفتاة وأضرار الزواج المبكر، بمشاركة قيادات مجتمعية، معلمين، إداريين، وعدد من الإعلاميين، وذلك بتنظيم من جمعية الوصول الإنساني بالشراكة مع منظمة اليونسيف.
هدفت الجلسة إلى تعزيز الوعي بدور المجتمع في حماية الأطفال والفتيات وتسليط الضوء على المخاطر الناجمة عن الزواج المبكر.
وتناولت الجلسة محاور عدة شملت حماية حقوق الطفل وفق القوانين المحلية والدولية، ودور الأسرة والمجتمع في توفير بيئة آمنة للأطفال، وتأثير العنف والإهمال على نمو الطفل النفسي والاجتماعي.
وتم التركيز على تمكين الفتاة وأهمية التعليم في تمكينها، بالإضافة إلى استعراض قصص نجاح لفتيات تمكنّ من تجاوز التحديات، وناقشت الجلسة أضرار الزواج المبكر، من حيث تأثيراته الصحية والنفسية والاجتماعية على الفتيات.
تم التوصل إلى عدة توصيات أهمها إدراج موضوع حماية الطفل وتمكين الفتاة في المناهج الدراسية والأنشطة المدرسية، وتنفيذ برامج تدريبية للقادة المجتمعيين والمعلمين، بالإضافة إلى تعزيز دور الإعلام في نشر الوعي المجتمعي.
وأكدت د. انتصار السقاف منسقة مشروع حماية وتمكين الفتيات في اليونسيف، على أن حماية الأطفال وتمكين الفتيات ليست مجرد شعارات، بل هي مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود من قبل الأسر، الإعلام، والتعليم والقادة المجتمعيين لضمان مستقبل آمن ومزدهر للأطفال والفتيات في لحج.
هدفت الجلسة إلى تعزيز الوعي بدور المجتمع في حماية الأطفال والفتيات وتسليط الضوء على المخاطر الناجمة عن الزواج المبكر.
وتناولت الجلسة محاور عدة شملت حماية حقوق الطفل وفق القوانين المحلية والدولية، ودور الأسرة والمجتمع في توفير بيئة آمنة للأطفال، وتأثير العنف والإهمال على نمو الطفل النفسي والاجتماعي.
وتم التركيز على تمكين الفتاة وأهمية التعليم في تمكينها، بالإضافة إلى استعراض قصص نجاح لفتيات تمكنّ من تجاوز التحديات، وناقشت الجلسة أضرار الزواج المبكر، من حيث تأثيراته الصحية والنفسية والاجتماعية على الفتيات.
تم التوصل إلى عدة توصيات أهمها إدراج موضوع حماية الطفل وتمكين الفتاة في المناهج الدراسية والأنشطة المدرسية، وتنفيذ برامج تدريبية للقادة المجتمعيين والمعلمين، بالإضافة إلى تعزيز دور الإعلام في نشر الوعي المجتمعي.
وأكدت د. انتصار السقاف منسقة مشروع حماية وتمكين الفتيات في اليونسيف، على أن حماية الأطفال وتمكين الفتيات ليست مجرد شعارات، بل هي مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود من قبل الأسر، الإعلام، والتعليم والقادة المجتمعيين لضمان مستقبل آمن ومزدهر للأطفال والفتيات في لحج.
