> «الأيام» غرفة الأخبار:
في ظل تصاعد التوقعات بشأن قرب إطلاق معركة برية شاملة لتحرير العاصمة المختطفة صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين، دعا الكاتب والصحفي همدان العليي إلى تسمية العملية المرتقبة بـ”معركة حق العودة"، معتبرًا أنها معركة وجودية لإنهاء التهجير القسري واستعادة الحقوق المنتهكة.
وقال العليي، في منشور عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "إن كانت هناك معركة برية سيخوضها الجيش اليمني في كافة الجبهات بهدف تحرير صنعاء والحديدة وصعدة، كما يتم الترويج له، فأتمنى أن تُطلق عليها اسم ‘حق العودة".
وأضاف: "معظم الجنود المشاركين في هذه المعركة هم من أبناء المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، وقد تم تهجيرهم قسرًاخلال السنوات الماضية، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. لذا، فهي معركة من أجل العودة إلى الديار، لا من أجل السلطة أو الانتقام أو من أجل قِوَى خارجية."
وأكد العليي أن هذه المعركة تعبّر عن أمل ملايين اليمنيين بالعودة إلى منازلهم، مشددًا على أنها تمثل رفضًا للتمييز العنصري والطائفي التي فرضته مليشيا الحوثي، وانتصارًا للمبادئ الأساسية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وعلى رأسها"الحق في المساواة والكرامة".
وتابع:"هذه ليست مجرد معركة عسكرية، بل معركة من أجل حرية الاعتقاد، بعدما عمدت المليشيات إلى فرض معتقداتها الطائفية في المدارس بالقوة والتجويع."
وأشار إلى أن العملية المرتقبة يجب أن تُقدَّم بوصفها عودة إلى مبادئ الجمهورية اليمنية القائمة على المواطنة المتساوية، والعدالة، والتعايش، والكرامة الإنسانية.
واختتم العليي بالقول: "عملية ‘حق العودة’ ستكون رسالة للداخل والخارج بأن هذه معركة عادلة ومصيرية، ومن العار التراجع عنها في ظل وضوح الجرائم والانتهاكات الحوثية. من يمنع الناس من العودة إلى بيوتهم ونيل حقوقهم هو المجرم، ويجب أن يُواجَه بالقوة".
وقال العليي، في منشور عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "إن كانت هناك معركة برية سيخوضها الجيش اليمني في كافة الجبهات بهدف تحرير صنعاء والحديدة وصعدة، كما يتم الترويج له، فأتمنى أن تُطلق عليها اسم ‘حق العودة".
وأضاف: "معظم الجنود المشاركين في هذه المعركة هم من أبناء المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، وقد تم تهجيرهم قسرًاخلال السنوات الماضية، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. لذا، فهي معركة من أجل العودة إلى الديار، لا من أجل السلطة أو الانتقام أو من أجل قِوَى خارجية."
وأكد العليي أن هذه المعركة تعبّر عن أمل ملايين اليمنيين بالعودة إلى منازلهم، مشددًا على أنها تمثل رفضًا للتمييز العنصري والطائفي التي فرضته مليشيا الحوثي، وانتصارًا للمبادئ الأساسية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وعلى رأسها"الحق في المساواة والكرامة".
وتابع:"هذه ليست مجرد معركة عسكرية، بل معركة من أجل حرية الاعتقاد، بعدما عمدت المليشيات إلى فرض معتقداتها الطائفية في المدارس بالقوة والتجويع."
وأشار إلى أن العملية المرتقبة يجب أن تُقدَّم بوصفها عودة إلى مبادئ الجمهورية اليمنية القائمة على المواطنة المتساوية، والعدالة، والتعايش، والكرامة الإنسانية.
واختتم العليي بالقول: "عملية ‘حق العودة’ ستكون رسالة للداخل والخارج بأن هذه معركة عادلة ومصيرية، ومن العار التراجع عنها في ظل وضوح الجرائم والانتهاكات الحوثية. من يمنع الناس من العودة إلى بيوتهم ونيل حقوقهم هو المجرم، ويجب أن يُواجَه بالقوة".