> عدن "الأيام" خاص:
شهدت محافظة عدن، اليوم الخميس، حفل تخرج 300 شاب وشابة، من ضمنهم عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة، ضمن المرحلة الثانية من مشروع "مستقبل"، والذي نفذته مؤسسة اليمن للتدريب بهدف التوظيف، بالشراكة مع مؤسسة الوليد الإنسانية، وبرعاية وزير الدولة ومحافظ عدن حامد لملس.
وقال المدير التنفيذي لمؤسسة اليمن، أمين القادري، إن "مشروع مستقبل" يعكس التزام المؤسسة بمواصلة تدريب الشباب في مختلف المجالات، لافتاً إلى أن العشرات من الخريجين التحقوا فعلياً بوظائف في شركات محلية وخاصة.
وشهد الحفل كلمات من عدة جهات داعمة، بينها شركة "نانا كود"، وصندوق تنمية المهارات، بالإضافة إلى كلمة عبر الزوم من ،مؤسسة الوليد للإنسانية " العالمية " التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال
الجدير بالذكر أن مؤسسة الوليد الإنسانية نفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من دولة، واستفاد من برامجها ما يزيد عن مليار إنسان، عبر مبادرات إنسانية واجتماعية واقتصادية في مجالات تمكين الشباب والمرأة، ومكافحة الفقر، والإغاثة والتنمية المستدامة.
واختتم الحفل بتكريم الخريجين وتوزيع الشهادات التقديرية، إضافة إلى فقرة فنية قدمها عدد من أصحاب الهمم.
المشروع، الذي يركز على تأهيل وتمكين الشباب للدخول في سوق العمل، اختتم مرحلته الثانية بنجاح، بعد أن درّب المشاركين على مهارات حياتية ومهنية شملت: العمل الجماعي، حل المشكلات، خدمة العملاء، محو الأمية، والتدريب التقني، بما يتماشى مع متطلبات القطاع الخاص.
وقال المدير التنفيذي لمؤسسة اليمن، أمين القادري، إن "مشروع مستقبل" يعكس التزام المؤسسة بمواصلة تدريب الشباب في مختلف المجالات، لافتاً إلى أن العشرات من الخريجين التحقوا فعلياً بوظائف في شركات محلية وخاصة.
وشهد الحفل كلمات من عدة جهات داعمة، بينها شركة "نانا كود"، وصندوق تنمية المهارات، بالإضافة إلى كلمة عبر الزوم من ،مؤسسة الوليد للإنسانية " العالمية " التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال
والتي أكدت التزامها بدعم فرص التمكين الاقتصادي للشباب اليمني، خصوصاً الفئات المهمشة وذوي الإعاقة.
الجدير بالذكر أن مؤسسة الوليد الإنسانية نفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من دولة، واستفاد من برامجها ما يزيد عن مليار إنسان، عبر مبادرات إنسانية واجتماعية واقتصادية في مجالات تمكين الشباب والمرأة، ومكافحة الفقر، والإغاثة والتنمية المستدامة.
واختتم الحفل بتكريم الخريجين وتوزيع الشهادات التقديرية، إضافة إلى فقرة فنية قدمها عدد من أصحاب الهمم.
