> لندن«الأيام» روسيا اليوم :
ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) كشفت عن مواقع ثلاث قواعد لكائنات فضائية، اثنتان منها تقعان على الأرض، والثالثة على أحد أقمار كوكب زحل.
وأشار التقرير إلى أن الوكالة أجرت تجارب على أشخاص لديهم قدرة على رؤية الأجسام البعيدة خلال الفترة من 1970 إلى 1980، وأطلقت على هذه الظاهرة اسم "الرؤية عن بُعد". ورد في أحد التقارير ذكر لقواعد فضائية في إفريقيا وألاسكا وتيتان (أحد أقمار كوكب زحل).
وتصف الوثائق السرية ثلاثة أنواع من "الكائنات": "كائنات ذات رأس مستدير كبير ومظهر غير بشري، وكائنات شاحبة ذات أنوف حادة، وكائنات لا تختلف في مظهرها عن البشر".
ونقلت الصحيفة عن أحد المراقبين وصفًا تفصيليًّا للقواعد الثلاث، حيث شاهد في ألاسكا أربعة كائنات، اثنان منهم داخل المقر. كان أحدهم جالسًا أمام لوحة تحكم دائرية، بينما كان الآخر يعمل في الخلفية.
أما على تيتان، فهناك رجلان وامرأة بشعر كستنائي ترتدي رداء أخضر فاتحًا، بينما تعيش في إفريقيا كائنات تشبه الروبوتات وخالية من الشعر.
وفي أكتوبر 2024، صرح الكولونيل الأمريكي السابق كارل نيل أنه يعلم شخصيًّا بوجود اتصال بين البشر وكائنات فضائية، وأشار إلى أن التفاعل بين الكائنات الفضائية والبشر قديم جدا، لكنه لم يحدد طبيعة هذا الاتصال بالضبط.
وأشار التقرير إلى أن الوكالة أجرت تجارب على أشخاص لديهم قدرة على رؤية الأجسام البعيدة خلال الفترة من 1970 إلى 1980، وأطلقت على هذه الظاهرة اسم "الرؤية عن بُعد". ورد في أحد التقارير ذكر لقواعد فضائية في إفريقيا وألاسكا وتيتان (أحد أقمار كوكب زحل).
وتصف الوثائق السرية ثلاثة أنواع من "الكائنات": "كائنات ذات رأس مستدير كبير ومظهر غير بشري، وكائنات شاحبة ذات أنوف حادة، وكائنات لا تختلف في مظهرها عن البشر".
ونقلت الصحيفة عن أحد المراقبين وصفًا تفصيليًّا للقواعد الثلاث، حيث شاهد في ألاسكا أربعة كائنات، اثنان منهم داخل المقر. كان أحدهم جالسًا أمام لوحة تحكم دائرية، بينما كان الآخر يعمل في الخلفية.
أما على تيتان، فهناك رجلان وامرأة بشعر كستنائي ترتدي رداء أخضر فاتحًا، بينما تعيش في إفريقيا كائنات تشبه الروبوتات وخالية من الشعر.
وفي أكتوبر 2024، صرح الكولونيل الأمريكي السابق كارل نيل أنه يعلم شخصيًّا بوجود اتصال بين البشر وكائنات فضائية، وأشار إلى أن التفاعل بين الكائنات الفضائية والبشر قديم جدا، لكنه لم يحدد طبيعة هذا الاتصال بالضبط.