> تل أبيب «الأيام»:
توقعت وسائل إعلام عبرية أن إسرائيل ستنفذ ضربات عنيفة على مواقع جماعة الحوثي في اليمن وإيران.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن الأهداف ستشمل مواقع إطلاق الصواريخ والبنية التحتية وأي موانئ تشغيلية متبقية، بهدف "تدميرها بالكامل".
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني إسرائيلي، قوله إن بلاده ليست طرفا في الاتفاق الحوثي الأميركي، و "ستواصل ضرب أهداف في اليمن".
وأضاف، "سنواصل ضرب الحوثيين، هذا الاتفاق لا يلزمنا، وسيدفعون الثمن".
وعقب توقف الضربات الأميركية على اليمن، صرح مسؤولون إسرائيليون أنهم يخططون لتصعيد عملياتهم على الحوثيين، مع توقعات بشن هجمات أوسع نطاقا وأكثر عنفا خلال الأيام المقبلة.
وقال المسؤولون إن قيادة الجيش الإسرائيلي تدرس شن ضربات محتملة على أهداف إيرانية، محذرين من أن "طهران لن تفلت من العقاب بسهولة".
وأدى هجوم صاروخي حوثي، أمس الأول، إلى إطلاق صافرات الإنذار في مدن إسرائيلية عدد، بما في ذلك تل أبيب، بينما قالت الجماعة اليمنية إن الصاروخ استهدف مطار بن غوريون الدولي.
وأمس الأول توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بـ "الرد بقوة"، بعد إعلان الجيش اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن في عملية تبناها الحوثيون.
وقال كاتس في منشور على منصة "إكس": "يواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ الإيرانية نحو إسرائيل، ووعدنا، سنرد بقوة في اليمن وأينما كان ذلك ضروريا".
ومنذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر 2023، شن الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل وضد سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.
والأحد الماضي، سقط صاروخ أطلقه الحوثيون في محيط مطار بن غوريون في ضربة نادرة الحدوث، تسببت بإصابة 6 أشخاص وتعطل حركة الملاحة ودفع شركات طيران لتعليق رحلاتها إلى تل أبيب.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن الأهداف ستشمل مواقع إطلاق الصواريخ والبنية التحتية وأي موانئ تشغيلية متبقية، بهدف "تدميرها بالكامل".
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني إسرائيلي، قوله إن بلاده ليست طرفا في الاتفاق الحوثي الأميركي، و "ستواصل ضرب أهداف في اليمن".
وأضاف، "سنواصل ضرب الحوثيين، هذا الاتفاق لا يلزمنا، وسيدفعون الثمن".
وعقب توقف الضربات الأميركية على اليمن، صرح مسؤولون إسرائيليون أنهم يخططون لتصعيد عملياتهم على الحوثيين، مع توقعات بشن هجمات أوسع نطاقا وأكثر عنفا خلال الأيام المقبلة.
وقال المسؤولون إن قيادة الجيش الإسرائيلي تدرس شن ضربات محتملة على أهداف إيرانية، محذرين من أن "طهران لن تفلت من العقاب بسهولة".
وأدى هجوم صاروخي حوثي، أمس الأول، إلى إطلاق صافرات الإنذار في مدن إسرائيلية عدد، بما في ذلك تل أبيب، بينما قالت الجماعة اليمنية إن الصاروخ استهدف مطار بن غوريون الدولي.
وأمس الأول توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بـ "الرد بقوة"، بعد إعلان الجيش اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن في عملية تبناها الحوثيون.
وقال كاتس في منشور على منصة "إكس": "يواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ الإيرانية نحو إسرائيل، ووعدنا، سنرد بقوة في اليمن وأينما كان ذلك ضروريا".
ومنذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر 2023، شن الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل وضد سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.
والأحد الماضي، سقط صاروخ أطلقه الحوثيون في محيط مطار بن غوريون في ضربة نادرة الحدوث، تسببت بإصابة 6 أشخاص وتعطل حركة الملاحة ودفع شركات طيران لتعليق رحلاتها إلى تل أبيب.