> الضالع «الأيام»:
عن منتدى القشم الثقافي التنموي صدر مؤخرًا ديوان ترانيم الوجدان كأول المواليد الإبداعية وكباكورة للإنتاج الشعري للشاعر صالح سعيد المشرقي الشعيبي (أبو إسلام) الذي تبدى زاهيا ومتفردًا في أول إطلالة أدبية طافحة بعبق المشاعر وصدق الأحاسيس المترجمة بقدرات وملكات إبداعية تستحق الاحتفاء.
حوى الديوان عددًا من قصائد الفصحى والعامية، انهمرت كأنها شذرات من روح عازفها، وتهادت في مساحات من أمل وحنين، تهمس في أذن القارئ بحكايات قلب، وأحاديث ذاكرة تكشف عن حس وجداني عميق، وتعكس تجربة شاعر يتكئ على مخزون ثقافي، ورصيد من تأملات ورؤى، صيغت بصدق ودفء قل نظيره، نسق قصائد الديوان وأعدها للنشر علي محمد أسعد، وراجعها لغويا د. محمد فضل الزهيري.
ترانيم هي أول إشراقات المشرقي، المتبدية كمرآة أولى لروح الشاعر ونبض حروفه، والممهدة لرحلة شعرية تنبض بالصدق والعمق، المخبران بأن الترانيم ليست مجرد ديوان وختام، بل فاتحة وتجلي، لشاعر يحمل صوته الخاص، ويغني على قيثارة الوجدان، بلغته الشفافة، مبارك أيها الصالح والمشرق.
حوى الديوان عددًا من قصائد الفصحى والعامية، انهمرت كأنها شذرات من روح عازفها، وتهادت في مساحات من أمل وحنين، تهمس في أذن القارئ بحكايات قلب، وأحاديث ذاكرة تكشف عن حس وجداني عميق، وتعكس تجربة شاعر يتكئ على مخزون ثقافي، ورصيد من تأملات ورؤى، صيغت بصدق ودفء قل نظيره، نسق قصائد الديوان وأعدها للنشر علي محمد أسعد، وراجعها لغويا د. محمد فضل الزهيري.
ترانيم هي أول إشراقات المشرقي، المتبدية كمرآة أولى لروح الشاعر ونبض حروفه، والممهدة لرحلة شعرية تنبض بالصدق والعمق، المخبران بأن الترانيم ليست مجرد ديوان وختام، بل فاتحة وتجلي، لشاعر يحمل صوته الخاص، ويغني على قيثارة الوجدان، بلغته الشفافة، مبارك أيها الصالح والمشرق.