> «الأيام الريــاضـي» محمد عبدالله باسبع /مديرية حجر- حضرموت
من دون أدنى شك أن البطولات الأوروبية تعتبر الأفضل والأمتع والأقوى من جميع النواحي الفنية والتنظيم والجماهيرية، والسبب في ذلك يعود إلى كثرة النجوم في الأندية الأوروبية.
ولكن ما يشد الانتباه هو عشاق الكرة ومحبي تلك المتعة في الأرياف وخصوصاً في بلادنا، فهم يتابعون الكرة الجميلة ويلقبون بعضهم البعض بأسماء اللاعبين الكبار أمثال (كاكا - ميسي - كريستيانو- رونالدينيو وغيرهم) ويرتدون الشعارات التي تنتمي إلى الأندية المحببة لديهم فما أحلى الحياة بينهم.
ولكن هناك عدة عوائق تقف أمام الريفيين منها تشفير الدوريات الكبرى، ولكن هذا ليس العائق الأول أمامهم فصدق المثل القائل (الحاجة أم الاختراع) فهم يوجهون أجهزة الاستقبال لديهم إلى جميع الجهات للحصول على المباراة المنتظرة ولو بدون تعليق عربي عن طريق القنوات الغربية الناقلة.
ومن العوائق الأخرى لديهم هو تأخير مواعيد المباريات إلى وقت متأخر كونهم لايملكون شبكة كهرباء عامة تعمل على مدار الساعة وفي هذه الحالة ينتظرون الصباح على أحر من الجمر من أجل معرفة نتيجة مبارة ما فيجدون ضالتهم في الاستماع لإذاعة البرنامج الثاني عدن في البرنامج الصباحي الرياضي والتقرير الرياضي الذي يقدمه المبدع دوماً جمال مهدي بمشاركة المتألق منصور سيف، حيث يعرفون معظم نتائج المباريات التي تقام في نفس اليوم فيخففون من معاناة هؤلاء البسطاء ومن الحب ما قتل.
ولكن ما يشد الانتباه هو عشاق الكرة ومحبي تلك المتعة في الأرياف وخصوصاً في بلادنا، فهم يتابعون الكرة الجميلة ويلقبون بعضهم البعض بأسماء اللاعبين الكبار أمثال (كاكا - ميسي - كريستيانو- رونالدينيو وغيرهم) ويرتدون الشعارات التي تنتمي إلى الأندية المحببة لديهم فما أحلى الحياة بينهم.
ولكن هناك عدة عوائق تقف أمام الريفيين منها تشفير الدوريات الكبرى، ولكن هذا ليس العائق الأول أمامهم فصدق المثل القائل (الحاجة أم الاختراع) فهم يوجهون أجهزة الاستقبال لديهم إلى جميع الجهات للحصول على المباراة المنتظرة ولو بدون تعليق عربي عن طريق القنوات الغربية الناقلة.
ومن العوائق الأخرى لديهم هو تأخير مواعيد المباريات إلى وقت متأخر كونهم لايملكون شبكة كهرباء عامة تعمل على مدار الساعة وفي هذه الحالة ينتظرون الصباح على أحر من الجمر من أجل معرفة نتيجة مبارة ما فيجدون ضالتهم في الاستماع لإذاعة البرنامج الثاني عدن في البرنامج الصباحي الرياضي والتقرير الرياضي الذي يقدمه المبدع دوماً جمال مهدي بمشاركة المتألق منصور سيف، حيث يعرفون معظم نتائج المباريات التي تقام في نفس اليوم فيخففون من معاناة هؤلاء البسطاء ومن الحب ما قتل.