> القاهرة «الأيام» اليوم السابع:
كشفت صورة نادرة جمعت الرئيس المصري الراحل أنور السادات، وهو يلعب مع محمد وأحمد، ولديّ الأديب والروائي الكبير الراحل إحسان عبد القدوس، على شاطئ سيدي بشر بمحافظة الإسكندرية، بالتزامن مع احتفالات الذكرى 47 من احتفالات انتصارات أكتوبر المجيدة، لكن يبدو أنها كانت قبل تولي السادات، مهام منصبه كرئيس لجمهورية مصر العربية.
ويظهر في الصورة، التي نشرها حساب انستجرام المهتم بأخبار وقصص الأديب الراحل إحسان عبد القدوس، الرئيس الراحل وهو يلعب في الرمال مع نجلي عبد القدوس، على شاطئ سيدي بشر في محافظة الإسكندرية.
وكانت أسرة الرئيس الراحل أنور السادات، كشفت مؤخرا عن تفاصيل أول لقاء مع والدهم الراحل عقب حرب أكتوبر، في لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي، بمناسبة الذكرى الـ47 لانتصارات أكتوبر المجيدة، عبر برنامجها "كلمة أخيرة"، المذاع على شاشة "ON".
وقالت قرينة الرئيس الراحل جيهان السادات، إنها توجهت لقصر الطاهرة للإقامة معه في الفترة التي قضاها هناك إبان حرب أكتوبر، كاشفة أن زوجها كان واثقاً من النصر بشدة رغم أنها كانت منهارة لتذكرها "نكسة 67"، وتابعت قائلة: "كانت صورة 67 تحاصرني وكنت أسال نفسي إزاي هنحارب إسرائيل القوية صاحبة السلاح والعتاد الحديث.. كنت خايفة".
واستطردت قائلة: "رغم خوفي لكن السادات كان واثقاً من النصر، وكنت أتمشى معه في حديقة المنزل، وقلت له: إن شاء الله ربنا هينصرك فرد، على قائلاً: أنا واثق أوي من ده وإن ربنا معايا وهينصرني. وكنت مستغربة من ثقته وبقول لنفسي إزاي هقويه وهو مش محتاج".
ويظهر في الصورة، التي نشرها حساب انستجرام المهتم بأخبار وقصص الأديب الراحل إحسان عبد القدوس، الرئيس الراحل وهو يلعب في الرمال مع نجلي عبد القدوس، على شاطئ سيدي بشر في محافظة الإسكندرية.
وكانت أسرة الرئيس الراحل أنور السادات، كشفت مؤخرا عن تفاصيل أول لقاء مع والدهم الراحل عقب حرب أكتوبر، في لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي، بمناسبة الذكرى الـ47 لانتصارات أكتوبر المجيدة، عبر برنامجها "كلمة أخيرة"، المذاع على شاشة "ON".
وقالت قرينة الرئيس الراحل جيهان السادات، إنها توجهت لقصر الطاهرة للإقامة معه في الفترة التي قضاها هناك إبان حرب أكتوبر، كاشفة أن زوجها كان واثقاً من النصر بشدة رغم أنها كانت منهارة لتذكرها "نكسة 67"، وتابعت قائلة: "كانت صورة 67 تحاصرني وكنت أسال نفسي إزاي هنحارب إسرائيل القوية صاحبة السلاح والعتاد الحديث.. كنت خايفة".
واستطردت قائلة: "رغم خوفي لكن السادات كان واثقاً من النصر، وكنت أتمشى معه في حديقة المنزل، وقلت له: إن شاء الله ربنا هينصرك فرد، على قائلاً: أنا واثق أوي من ده وإن ربنا معايا وهينصرني. وكنت مستغربة من ثقته وبقول لنفسي إزاي هقويه وهو مش محتاج".