لهذه الصورة المؤثرة تهتز عروش..
لهذه الصورة الحزينة تسقط حكومات..
لهذه الصورة اهتزت الأرض بما رحبت.. لكنها لم تهز شعرة واحدة في شنب الحكومة..
هذه الصورة صرخة بريئة في عز الهجير.. أنارت ما بين السماء و الأرض.. لكنها لم تنر قلوب وزراء وحكومة صرفوا لضمائرهم وأحاسيسهم إجازة وبمرتب..
هذه الصورة لملاك صغير اهتزت لهولها الأفلاك والكواكب والنجوم والمدارات.. لكنها لم تحي قلوبًا حكومية متصحرة تعشعش الوطاويط بين حناياها..
هذه الصورة التي تهان فيها الطفولة وتعذب فيها البراءة بسلاح الخدمات.. من ألاعيب النافخين في كير الفتن السياسية..
هذه الصورة البشعة التي تغتال وتزهق فيها روح الإنسانية.. لا تكفي لإقالة حكومة وحل مجلس رئاسي.. بل إنها تكفي لتقديمهم إلى محكمة الجنايات الدولية بتهمة قتل الأطفال الرضع والشيوخ الركع مع سبق الإصرار والترصد..
يا الله نشكوك هؤلاء الظالمين الذين يغمض لهم جفن تحت المكيفات.. بينما الناس في الجنوب يموتون ويلقون حتفهم بحرب الخدمات ذات الكيد السياسي.. حسبنا الله نعم الوكيل.
لهذه الصورة الحزينة تسقط حكومات..
لهذه الصورة اهتزت الأرض بما رحبت.. لكنها لم تهز شعرة واحدة في شنب الحكومة..
هذه الصورة صرخة بريئة في عز الهجير.. أنارت ما بين السماء و الأرض.. لكنها لم تنر قلوب وزراء وحكومة صرفوا لضمائرهم وأحاسيسهم إجازة وبمرتب..
هذه الصورة لملاك صغير اهتزت لهولها الأفلاك والكواكب والنجوم والمدارات.. لكنها لم تحي قلوبًا حكومية متصحرة تعشعش الوطاويط بين حناياها..
هذه الصورة التي تهان فيها الطفولة وتعذب فيها البراءة بسلاح الخدمات.. من ألاعيب النافخين في كير الفتن السياسية..
هذه الصورة البشعة التي تغتال وتزهق فيها روح الإنسانية.. لا تكفي لإقالة حكومة وحل مجلس رئاسي.. بل إنها تكفي لتقديمهم إلى محكمة الجنايات الدولية بتهمة قتل الأطفال الرضع والشيوخ الركع مع سبق الإصرار والترصد..
يا الله نشكوك هؤلاء الظالمين الذين يغمض لهم جفن تحت المكيفات.. بينما الناس في الجنوب يموتون ويلقون حتفهم بحرب الخدمات ذات الكيد السياسي.. حسبنا الله نعم الوكيل.