عندما فاز توماس جيفرسون بالرئاسة قال إن: (كل خلاف في الرأي ليس خلافًا على المبادئ، نحن ندعى بأسماء مختلفة لكننا أخوة في المبدأ نفسه، فكلنا جمهوريون واتحاديون).
حال الاستقطاب السياسي الذي تخوضه الولايات الأمريكية أشبه بدائرة قتال حادة ومميتة، كل شيء تغير في أمريكا والانتخابات لم تعد منافسة بقدر ما هي حرب وجود حقيقية وأغلب غمار تلك العملية الانتخابية هو عبارة عن مأزق سياسي ليس من السهل الخروج منه، مأزق الفوضى والحرب ومأزق العداء مما يعكس آثاره على العالم برمته.
اللعبة تكمن في خطايا كل طرف والمساوئ التي يمكن أن يحملها كلا الحزبين وقدرة مرشيحهما على البقاء. فبين نقاط الضعف والقوة يضع كل منهما تلك القدرات التي تضفي طابع كل منهما والتعاطي مع القضايا الرئيسية أبرزها الاقتصاد والسياسة والخبرة السياسية التي تمنح المرشح الرئاسي في الانتخابات القدرة على جذب الناخب الأمريكي، فالتنوع والتمثيل الأوسع هو ما يبحث عنه الناخب في تلك البلاد البعيدة؛ لأن تلك العوامل تعزز دور القيادة الوطنية. وقد تواجه المرشحين أسباب ضعف وسلبيات وتحديات في المقابل من ذلك أبرزها (كسب التأييد من بعض الفئات) أو ضعف في أداء المناظرة بين المرشحين. وهناك تحدٍ آخر قوي ومعارضة شديدة تبرز من داخل نفس الحزب أو المكون السياسي جمهوري أو ديمقراطي.
إن عملية الإقناع مهمة وأساسية وهي تحدٍ آخر لابد من تمكينه والتمتع به من قبل أي مرشح؛ لأن بقاء الحال على ما هو عليه سيفضي بالتأكيد لزعزعة واستقرار الولايات المتحدة الأمريكية والعالم، ملء الفراغ مطلوب وأمر حتمي ولا يمكن أن يترك خاليًا.
يمكن البناء من خلال التغيير.. (إن التطورات المستقبلية والمواقف السياسية المستجدة دائمًا ما تكون عامل حسم في ذلك التنافس أو تلك المعركة).
التحديات الدولية التي تتشكل في العالم خصوصًا في الشرق الأوسط لها محاورها التي ترمي بثقلها على الوضع في الرؤية للمرشح الرئاسي الأمريكي و لدى الناخب الأمريكي صاحب الصوت في حسم كل ما يحدث أو ما سيحدث.
حال الاستقطاب السياسي الذي تخوضه الولايات الأمريكية أشبه بدائرة قتال حادة ومميتة، كل شيء تغير في أمريكا والانتخابات لم تعد منافسة بقدر ما هي حرب وجود حقيقية وأغلب غمار تلك العملية الانتخابية هو عبارة عن مأزق سياسي ليس من السهل الخروج منه، مأزق الفوضى والحرب ومأزق العداء مما يعكس آثاره على العالم برمته.
اللعبة تكمن في خطايا كل طرف والمساوئ التي يمكن أن يحملها كلا الحزبين وقدرة مرشيحهما على البقاء. فبين نقاط الضعف والقوة يضع كل منهما تلك القدرات التي تضفي طابع كل منهما والتعاطي مع القضايا الرئيسية أبرزها الاقتصاد والسياسة والخبرة السياسية التي تمنح المرشح الرئاسي في الانتخابات القدرة على جذب الناخب الأمريكي، فالتنوع والتمثيل الأوسع هو ما يبحث عنه الناخب في تلك البلاد البعيدة؛ لأن تلك العوامل تعزز دور القيادة الوطنية. وقد تواجه المرشحين أسباب ضعف وسلبيات وتحديات في المقابل من ذلك أبرزها (كسب التأييد من بعض الفئات) أو ضعف في أداء المناظرة بين المرشحين. وهناك تحدٍ آخر قوي ومعارضة شديدة تبرز من داخل نفس الحزب أو المكون السياسي جمهوري أو ديمقراطي.
إن عملية الإقناع مهمة وأساسية وهي تحدٍ آخر لابد من تمكينه والتمتع به من قبل أي مرشح؛ لأن بقاء الحال على ما هو عليه سيفضي بالتأكيد لزعزعة واستقرار الولايات المتحدة الأمريكية والعالم، ملء الفراغ مطلوب وأمر حتمي ولا يمكن أن يترك خاليًا.
يمكن البناء من خلال التغيير.. (إن التطورات المستقبلية والمواقف السياسية المستجدة دائمًا ما تكون عامل حسم في ذلك التنافس أو تلك المعركة).
التحديات الدولية التي تتشكل في العالم خصوصًا في الشرق الأوسط لها محاورها التي ترمي بثقلها على الوضع في الرؤية للمرشح الرئاسي الأمريكي و لدى الناخب الأمريكي صاحب الصوت في حسم كل ما يحدث أو ما سيحدث.