> زنجبار "الأيام" خاص:
ناشد المواطن أمين سالم محمد بوفرج من محافظة أبين الدولة بإنصاف أسرته ورفع الظلم الذي لحق بهم بعد استشهاد والده وإخوانه الثلاثة في محافظة أبين دفاعًا عن الوطن وترابه أثناء الغزو الحوثي في عام 2015م.
وأشار بوفرج إلى أن الشهداء هم سالم محمد قاسم بوفرج ومحمد سالم محمد بوفرج وفهد سالم محمد بوفرج وعلي سالم محمد بوفرج، موضحًا أن هؤلاء الأربعة استشهدوا دفاعًا عن الوطن ورغم ذلك لم يتم تكريمهم بالشكل اللائق مقارنة بشهداء المحافظات الأخرى.
وأضاف بوفرج قائلًا: "إذا كنا شركاء في الوطن فحرام أن نظلم"، مطالبًا الحكومة الشرعية ممثلة بالمجلس الرئاسي والمجلس الانتقالي ممثلًا بالرئيس عيدروس الزبيدي وكل من يهمه الأمر بأنصاف أسرته وأخذ قضيتهم بعين الاعتبار، لافتًا إلى أن أسرته فقدت أربعة شهداء، ورغم ذلك لم يصرف لهم سوى مرتب شهري قدره ستون ألف ريال يمني فقط من قبل حكومة الشرعية، دون ترقية لشهدائهم كرد جميل من الحكومة.
وتابع بوفرج: "لم يتم ضم شهدائنا ضمن شهداء المجلس الانتقالي والعمالقة ولم يصرف لنا مرتب بالريال السعودي أسوة بغيرنا". وأعرب عن استيائه لعدم رؤية أي تكريم أو رد اعتبار لشهدائهم وأسرهم، مشيرًا إلى أن الإهمال والتجاهل هما ما تلقوه من جميع الجهات.
واختتم بوفرج حديثه قائلًا: "لم يتم تكريمنا من أي جهة إكرامًا لشهدائنا، فلا رئيس ولا محافظ أبين ولا أي مسؤول التفت إلينا، لا أحد يشعر بما نمر به وما نعانيه في ظل الوضع المأساوي والظروف المعيشية الصعبة بعد أن فقدنا من كانوا يعولوننا".
وأشار بوفرج إلى أن الشهداء هم سالم محمد قاسم بوفرج ومحمد سالم محمد بوفرج وفهد سالم محمد بوفرج وعلي سالم محمد بوفرج، موضحًا أن هؤلاء الأربعة استشهدوا دفاعًا عن الوطن ورغم ذلك لم يتم تكريمهم بالشكل اللائق مقارنة بشهداء المحافظات الأخرى.
وأضاف بوفرج قائلًا: "إذا كنا شركاء في الوطن فحرام أن نظلم"، مطالبًا الحكومة الشرعية ممثلة بالمجلس الرئاسي والمجلس الانتقالي ممثلًا بالرئيس عيدروس الزبيدي وكل من يهمه الأمر بأنصاف أسرته وأخذ قضيتهم بعين الاعتبار، لافتًا إلى أن أسرته فقدت أربعة شهداء، ورغم ذلك لم يصرف لهم سوى مرتب شهري قدره ستون ألف ريال يمني فقط من قبل حكومة الشرعية، دون ترقية لشهدائهم كرد جميل من الحكومة.
وتابع بوفرج: "لم يتم ضم شهدائنا ضمن شهداء المجلس الانتقالي والعمالقة ولم يصرف لنا مرتب بالريال السعودي أسوة بغيرنا". وأعرب عن استيائه لعدم رؤية أي تكريم أو رد اعتبار لشهدائهم وأسرهم، مشيرًا إلى أن الإهمال والتجاهل هما ما تلقوه من جميع الجهات.
واختتم بوفرج حديثه قائلًا: "لم يتم تكريمنا من أي جهة إكرامًا لشهدائنا، فلا رئيس ولا محافظ أبين ولا أي مسؤول التفت إلينا، لا أحد يشعر بما نمر به وما نعانيه في ظل الوضع المأساوي والظروف المعيشية الصعبة بعد أن فقدنا من كانوا يعولوننا".
