> مأرب «الأيام»:
نظمت مؤسسة آيديا التعليمية بالشراكة مع مكتب حماية البيئة بمحافظة مأرب، اليوم، ندوة بيئية توعوية حول أثر المبيدات على الصحة والبيئية بين الواقع والحلول المستدامة.
وهدفت الندوة إلى تسليط الضوء على أضرار الاستخدام العشوائي للمبيدات وآثارها السلبية على الإنسان والبيئة، والتعريف بطرق الاستخدام الآمن لها من قبل المزارعين بما لا يؤثر على التربة وصحة الإنسان والحيوان والبيئة.
وأكد وكيل محافظة مأرب للشؤون الإدارية عبدالله الباكري، ووكيل محافظة الجوف عبدالله الحاشدي، على أهمية الشراكة الفاعلة بين منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص من جهة والمؤسسات الحكومية في تنفيذ مثل هذه البرامج النوعية التوعوية لخلق وعي مجتمعي في مواجهة هذا الخطر الداهم على صحة الإنسان والحيوان والبيئة جراء الاستخدام المفرط والعشوائي للمبيدات، وتسببها في انتشار العديد من الأمراض وفي مقدمتها السرطانات والتحسسات وغيرها.
وشددا على ضرورة وضع حلول مستدامة للحد من دخول كميات مهولة من الأسمدة والمبيدات المحظورة دوليًا إلى اليمن بطرق غير قانونية، مؤكدين على أهمية تضافر الجهود، ليكون الجميع في منظومة واحدة لنشر الوعي المجتمعي الهادف للتعريف بآثار المبيدات على البيئة والصحة.
واستعرضت الندوة أربع أوراق عمل، تناولت الورقة الأولى، أثر التلوث بالمبيدات على الصحة والبيئة بين الواقع والحلول المستدامة، فيما تطرقت الورقة الثانية إلى آثار التغيرات المناخية على البيئة، والورقة الثالثة حول نظرة عامة عن الوضع البيئي في محافظة مأرب وأثر المبيدات على الصحة والبيئة، والورقة الرابعة، دور التعليم في النهوض بالعمل البيئي.
وهدفت الندوة إلى تسليط الضوء على أضرار الاستخدام العشوائي للمبيدات وآثارها السلبية على الإنسان والبيئة، والتعريف بطرق الاستخدام الآمن لها من قبل المزارعين بما لا يؤثر على التربة وصحة الإنسان والحيوان والبيئة.
وأكد وكيل محافظة مأرب للشؤون الإدارية عبدالله الباكري، ووكيل محافظة الجوف عبدالله الحاشدي، على أهمية الشراكة الفاعلة بين منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص من جهة والمؤسسات الحكومية في تنفيذ مثل هذه البرامج النوعية التوعوية لخلق وعي مجتمعي في مواجهة هذا الخطر الداهم على صحة الإنسان والحيوان والبيئة جراء الاستخدام المفرط والعشوائي للمبيدات، وتسببها في انتشار العديد من الأمراض وفي مقدمتها السرطانات والتحسسات وغيرها.
وشددا على ضرورة وضع حلول مستدامة للحد من دخول كميات مهولة من الأسمدة والمبيدات المحظورة دوليًا إلى اليمن بطرق غير قانونية، مؤكدين على أهمية تضافر الجهود، ليكون الجميع في منظومة واحدة لنشر الوعي المجتمعي الهادف للتعريف بآثار المبيدات على البيئة والصحة.
واستعرضت الندوة أربع أوراق عمل، تناولت الورقة الأولى، أثر التلوث بالمبيدات على الصحة والبيئة بين الواقع والحلول المستدامة، فيما تطرقت الورقة الثانية إلى آثار التغيرات المناخية على البيئة، والورقة الثالثة حول نظرة عامة عن الوضع البيئي في محافظة مأرب وأثر المبيدات على الصحة والبيئة، والورقة الرابعة، دور التعليم في النهوض بالعمل البيئي.