> فردوس العلمي:
على شاطئ البحر، جلست امرأة بسيطة خلف طاولة صغيرة مليئة ببضائع مخصصة للأطفال. يلتف حولها الصغار بحماس، ينادونها بمحبة: "يا خالة، بكم هذا؟"، فتجيبهم بابتسامة صافية، وكأنها تبيع الفرح لا البضائع.
هذه السيدة هي أم لثلاثة أطفال: ابنتان وولد، دفعتها الظروف الصعبة إلى العمل على الشاطئ لتوفير قوت يومها. ورغم قسوة الحياة، لا تفارق الابتسامة وجهها وهي تحاول التغلب على تحديات الحياة اليومية.
تضيف: "حتى لو عملت من الصباح إلى المساء، بالكاد يكفينا ما نجنيه لشراء البضائع ومصاريف اليوم".
إلى جانب نقل البضائع: تضطر يوميًا إلى حمل ما تبقى من البضائع إلى منزلها، لأنها لا تملك مكانًا آمنًا لتخزينها. حسب قولها".
وهذه المرأة الصابرة. فقدت الكثير من أثاث المطبخ بعد حريق شب في منزلها، لكنها لم تتوقف عن العمل، مكتفية بقول: "الحمد لله تمكنت من شراء شولة وأسطوانة غاز".
وتعرب بائعة الشاطئ عن شكرها لإدارة منتجع الفيل، التي سمحت لها بالعمل دون رسوم، مؤكدة أن هذا الدعم كان بمثابة طوق نجاة لها ولأسرتها.
هذه السيدة هي أم لثلاثة أطفال: ابنتان وولد، دفعتها الظروف الصعبة إلى العمل على الشاطئ لتوفير قوت يومها. ورغم قسوة الحياة، لا تفارق الابتسامة وجهها وهي تحاول التغلب على تحديات الحياة اليومية.
- قصة الطفلة ذات الخمس سنوات
- حكاية بائعة الشاطئ
تضيف: "حتى لو عملت من الصباح إلى المساء، بالكاد يكفينا ما نجنيه لشراء البضائع ومصاريف اليوم".
- تحديات يومية
إلى جانب نقل البضائع: تضطر يوميًا إلى حمل ما تبقى من البضائع إلى منزلها، لأنها لا تملك مكانًا آمنًا لتخزينها. حسب قولها".
وهذه المرأة الصابرة. فقدت الكثير من أثاث المطبخ بعد حريق شب في منزلها، لكنها لم تتوقف عن العمل، مكتفية بقول: "الحمد لله تمكنت من شراء شولة وأسطوانة غاز".
- أحلام وأمنيات
- رسالة إلى النساء والجهات المعنية
وتعرب بائعة الشاطئ عن شكرها لإدارة منتجع الفيل، التي سمحت لها بالعمل دون رسوم، مؤكدة أن هذا الدعم كان بمثابة طوق نجاة لها ولأسرتها.