> عدن "الأيام" علاء أحمد بدر:
طالبت عبر "الأيام" رئيسة قسم العلوم الـ "مورفولوجية" في كلية الطب بجامعة عدن ونائبة رئيس نقابة الكلية د. ريما جواد محمد همشري الحكومة منح الحقوق الأساسية للأكاديميين.
وأضافت همشري أن مطالب دكاترة جامعة عدن المشروعة والتي على مجلس الوزراء إطلاقها تتمثل بصرف التسويات، واعتماد العلاوات، وتعديل الرواتب وهيكلة الأجور بما يتساوى مع العملة الصعبة، مضيفة أن أعضاء هيئات التدريس يريدون تمكينهم من أراضيهم لبناء مساكن لهم من الجمعية السكنية الثانية والتي كانت قد صُـرِفت للأكاديميين بالفعل، ولكن تم البسط عليها.
وأوضحت الأكاديمية ريما جواد أنه من (المفترض) تسليم المبالغ النقدية لقطع الأرض التي تم شراؤها من قِـبَـل الجمعية السكنية الثانية، ليتم بعد ذلك إجراء القرعة وتوزيع الأراضي لمن يمتلكون العقود وإسقاط هذه القطع الأرضية.
وتابعت نائبة رئيس نقابة كلية الطب أنهم تفاجؤوا بعد ذلك أنهم لا يملكون شيئًا، معللة ذلك بأن الأراضي لم تكن فعليًا بحوزتهم بل تم الاستيلاء عليها، مردفة بأنها صُـرِفَـت واعتمدت لها مخططات رسمية، فكيف يُـقال للأكاديميين أن أراضيهم تم البسط عليها؟
وتساءلت رئيسة إحدى أقسام كلية الطب بجامعة عدن حول هوية الذين استولوا على أراضي منتسبي جامعة عدن، مشيرة إلى أن الأكاديميين من حقهم أن يمتلكوا بيت لأبنائهم، مؤكدة أن هناك أعضاء من هيئة التدريس في جامعة عدن وافتهم المنية ولم يحصلوا بعد على أراضيهم، وفي مقابل ذلك فإن راتب الدكتور الجامعي لا يكفي لأن يستأجر منزلًا، ولا للإنفاق على المصروفات اليومية لأبنائه وعائلته.
وأضافت همشري أن مطالب دكاترة جامعة عدن المشروعة والتي على مجلس الوزراء إطلاقها تتمثل بصرف التسويات، واعتماد العلاوات، وتعديل الرواتب وهيكلة الأجور بما يتساوى مع العملة الصعبة، مضيفة أن أعضاء هيئات التدريس يريدون تمكينهم من أراضيهم لبناء مساكن لهم من الجمعية السكنية الثانية والتي كانت قد صُـرِفت للأكاديميين بالفعل، ولكن تم البسط عليها.
وأوضحت الأكاديمية ريما جواد أنه من (المفترض) تسليم المبالغ النقدية لقطع الأرض التي تم شراؤها من قِـبَـل الجمعية السكنية الثانية، ليتم بعد ذلك إجراء القرعة وتوزيع الأراضي لمن يمتلكون العقود وإسقاط هذه القطع الأرضية.
وتابعت نائبة رئيس نقابة كلية الطب أنهم تفاجؤوا بعد ذلك أنهم لا يملكون شيئًا، معللة ذلك بأن الأراضي لم تكن فعليًا بحوزتهم بل تم الاستيلاء عليها، مردفة بأنها صُـرِفَـت واعتمدت لها مخططات رسمية، فكيف يُـقال للأكاديميين أن أراضيهم تم البسط عليها؟
وتساءلت رئيسة إحدى أقسام كلية الطب بجامعة عدن حول هوية الذين استولوا على أراضي منتسبي جامعة عدن، مشيرة إلى أن الأكاديميين من حقهم أن يمتلكوا بيت لأبنائهم، مؤكدة أن هناك أعضاء من هيئة التدريس في جامعة عدن وافتهم المنية ولم يحصلوا بعد على أراضيهم، وفي مقابل ذلك فإن راتب الدكتور الجامعي لا يكفي لأن يستأجر منزلًا، ولا للإنفاق على المصروفات اليومية لأبنائه وعائلته.