> الحوطة «الأيام» خاص:
أكد وضاح الحالمي، رئيس المجلس الانتقالي بمحافظة لحج، خلال اجتماع الهيئة التنفيذية أمس الخميس أهمية رفع مستوى الوعي المجتمعي وتعزيز تماسك النسيج الاجتماعي الجنوبي، مشددًا على ضرورة التصدي للتحديات الراهنة من خلال وضع آلية عمل مشتركة تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار وحماية المكتسبات الجنوبية.
كما نوه إلى ضرورة الثبات والإلتفاف حول القيادة السياسية ممثلةً باللواء عيدروس قاسم الزبيدي، رئيس الانتقالي وعضو الرئاسي، معتبرًا أن هذا هو السبيل الوحيد لمواجهة التحديات وتحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته. وأشاد الحالمي بما حققه الزبيدي من انتصارات سياسية على مختلف الأصعدة خارجيًا.
وأشار الحالمي إلى أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها شعب الجنوب تُعد واحدة من المحاولات الساعية إلى كسر إرادة الشعب وثنيه عن مواصلة النضال نحو استعادة دولته. كما اعتبر أن أي استهداف للقيادة السياسية يُعد استهدافًا مباشرًا لقضية شعب الجنوب، ويمنح الأعداء فرصة للنيل من المجلس الانتقالي وقياداته.
ودعا الحالمي إلى توحيد الجهود لمواجهة التحديات الحقيقية والخصوم الفعليين، مشيرًا إلى أهمية تعزيز العمل المؤسسي وتوجيه الأنشطة نحو خدمة المجتمع، للمساهمة في التخفيف من المعاناة الناتجة عن التدهور الاقتصادي.
كما جرى في الاجتماع مناقشة مستوى تنفيذ الأنشطة لشهر يناير 2025م، واستعرض مدراء الإدارات المختصة، بما في ذلك السياسية، القانونية وحقوق الإنسان، والشؤون الاجتماعية، والجماهيرية، والمرأة والطفل، بالإضافة إلى مناقشة ملف الشهداء، مؤكدًا ضرورة استكمال كافة الإجراءات المتعلقة بهم في أسرع وقت ممكن.
وصدر الاجتماع عددًا من القرارات والتوصيات الهادفة إلى تطوير الأداء وتحسين العمل المؤسسي خلال الفترة القادمة.
كما نوه إلى ضرورة الثبات والإلتفاف حول القيادة السياسية ممثلةً باللواء عيدروس قاسم الزبيدي، رئيس الانتقالي وعضو الرئاسي، معتبرًا أن هذا هو السبيل الوحيد لمواجهة التحديات وتحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته. وأشاد الحالمي بما حققه الزبيدي من انتصارات سياسية على مختلف الأصعدة خارجيًا.
وأشار الحالمي إلى أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها شعب الجنوب تُعد واحدة من المحاولات الساعية إلى كسر إرادة الشعب وثنيه عن مواصلة النضال نحو استعادة دولته. كما اعتبر أن أي استهداف للقيادة السياسية يُعد استهدافًا مباشرًا لقضية شعب الجنوب، ويمنح الأعداء فرصة للنيل من المجلس الانتقالي وقياداته.
ودعا الحالمي إلى توحيد الجهود لمواجهة التحديات الحقيقية والخصوم الفعليين، مشيرًا إلى أهمية تعزيز العمل المؤسسي وتوجيه الأنشطة نحو خدمة المجتمع، للمساهمة في التخفيف من المعاناة الناتجة عن التدهور الاقتصادي.
كما جرى في الاجتماع مناقشة مستوى تنفيذ الأنشطة لشهر يناير 2025م، واستعرض مدراء الإدارات المختصة، بما في ذلك السياسية، القانونية وحقوق الإنسان، والشؤون الاجتماعية، والجماهيرية، والمرأة والطفل، بالإضافة إلى مناقشة ملف الشهداء، مؤكدًا ضرورة استكمال كافة الإجراءات المتعلقة بهم في أسرع وقت ممكن.
وصدر الاجتماع عددًا من القرارات والتوصيات الهادفة إلى تطوير الأداء وتحسين العمل المؤسسي خلال الفترة القادمة.
