> عدن «الأيام» خاص:
نظمت كلية العلوم الإدارية والإنسانية بجامعة العلوم والتكنولوجيا - عدن، بالشراكة مع مركز المستشارين اليمنيين، اليوم، ورشة علمية بعنوان: "فوارق صرف العملات في اليمن: التحديات والحلول" وذلك في قاعة السمنار بمبنى جامعة العلوم والتكنولوجيا في عدن.
وشهدت الورشة مشاركة واسعة من إدارة جامعة العلوم والتكنولوجيا، وإدارة مركز المستشارين اليمنيين، ومجموعة من رجال الأعمال، وعدد من أعضاء هيئة التدريس في كلية العلوم الإدارية والإنسانية بجامعة العلوم والتكنولوجيا، ونخبة من الأكاديميين، والخبراء الاقتصاديين، والباحثين، والمهتمين بالشأن المالي والاقتصادي.
وهدفت الورشة إلى مناقشة التحديات المحاسبية والمالية الناتجة عن تقلبات أسعار صرف العملات الأجنبية، وتأثيرها على القوائم المالية للشركات والمؤسسات، واستعراض أفضل الممارسات الدولية في إدارة مخاطر الصرف وفق المعايير المحاسبية المعتمدة، وهدفت أيضًا إلى تبادل الخبرات والحلول العملية لمواجهة تحديات فوارق الصرف.
وتضمّنت محاور الورشة: الجوانب المحاسبية لفروق صرف العملات وفق المعايير الدولية (IAS 21)، ودور البنك المركزي في تحقيق استقرار أسعار الصرف، ودور البنوك والمصارف التجارية والإسلامية في إدارة مخاطر الصرف، والتحديات التي يواجهها رجال الأعمال في التعامل مع فروق الصرف، حيث قُدّمت خلال الورشة العديد من أوراق العمل التي تناولت هذه المحاور بشكل شامل.
حفلت الورشة بنقاشات شارك فيها الحاضرون، وقد أثرت هذه النقاشات جوانب الموضوع المطروح، وأسفرت عن جملة من التوصيات التي تمحورت حول تقديم عدد من الحلول العملية القابلة للتطبيق؛ بهدف مواجهة التحديات المحاسبية والمالية لفوارق صرف العملات في اليمن.
وشهدت الورشة مشاركة واسعة من إدارة جامعة العلوم والتكنولوجيا، وإدارة مركز المستشارين اليمنيين، ومجموعة من رجال الأعمال، وعدد من أعضاء هيئة التدريس في كلية العلوم الإدارية والإنسانية بجامعة العلوم والتكنولوجيا، ونخبة من الأكاديميين، والخبراء الاقتصاديين، والباحثين، والمهتمين بالشأن المالي والاقتصادي.
وهدفت الورشة إلى مناقشة التحديات المحاسبية والمالية الناتجة عن تقلبات أسعار صرف العملات الأجنبية، وتأثيرها على القوائم المالية للشركات والمؤسسات، واستعراض أفضل الممارسات الدولية في إدارة مخاطر الصرف وفق المعايير المحاسبية المعتمدة، وهدفت أيضًا إلى تبادل الخبرات والحلول العملية لمواجهة تحديات فوارق الصرف.
وتضمّنت محاور الورشة: الجوانب المحاسبية لفروق صرف العملات وفق المعايير الدولية (IAS 21)، ودور البنك المركزي في تحقيق استقرار أسعار الصرف، ودور البنوك والمصارف التجارية والإسلامية في إدارة مخاطر الصرف، والتحديات التي يواجهها رجال الأعمال في التعامل مع فروق الصرف، حيث قُدّمت خلال الورشة العديد من أوراق العمل التي تناولت هذه المحاور بشكل شامل.
حفلت الورشة بنقاشات شارك فيها الحاضرون، وقد أثرت هذه النقاشات جوانب الموضوع المطروح، وأسفرت عن جملة من التوصيات التي تمحورت حول تقديم عدد من الحلول العملية القابلة للتطبيق؛ بهدف مواجهة التحديات المحاسبية والمالية لفوارق صرف العملات في اليمن.