المستشرق إيرفنج:
"كانت التوراة في يوم ما هي مرشد الإنسان وأساس سلوكه، حتى إذا ظهر المسيح (عليه السلام) اتبع المسيحيون تعاليم الإنجيل، ثم حلّ القرآن مكانهما، فقد كان القرآن أكثر شمولاً وتفصيلاً من الكتابين السابقين، كما صحح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل. حوى القرآن كل شيء، وحوى جميع القوانين، إذ أنه خاتم الكتب السماوية.."، "يدعو القرآن إلى الرحمة والصفاء وإلى مذاهب أخلاقية سامية".
"كانت التوراة في يوم ما هي مرشد الإنسان وأساس سلوكه، حتى إذا ظهر المسيح (عليه السلام) اتبع المسيحيون تعاليم الإنجيل، ثم حلّ القرآن مكانهما، فقد كان القرآن أكثر شمولاً وتفصيلاً من الكتابين السابقين، كما صحح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل. حوى القرآن كل شيء، وحوى جميع القوانين، إذ أنه خاتم الكتب السماوية.."، "يدعو القرآن إلى الرحمة والصفاء وإلى مذاهب أخلاقية سامية".