> مريم المسعودي
مع بداية السنة الجديدة 2023 شهدت العاصمة عدن قرارات جديدة من المجلس الاقتصادي الأعلى برفع الأسعار الجمركية في كل المنافذ البرية والبحرية والجوية بنسبة 50 % .
رغم أن القرار أستثنى المواد الأساسية وبعض السلع والمواد المستوردة ، إلا أنه أقر برفع سعر المشتقات النفطية المستوردة والغاز المنزلي والكهرباء والمياه.
لم يتعافَ المواطنون بالعاصمة عدن بعد من سلسلة الأزمات التي مرّوا بها بعد حرب 2015 فمازالت عدن جريحة تحاول المقاومة بكل قوتها التي تستمدها من هذا الشعب المكافح والمناضل.
القرار الكارثي الذي أصدرته اللجنة الاقتصادية العليا لن يأتي بثمار طيبة على البلاد أو المواطنون.
يسلم علي، مالك محل مواد غذائية: أن ارتفاع الأسعار يؤثر علينا وعلى الزبون ، فكلما ارتفعت الأسعار لا نرى إقبالا من الزبائن ، هذا ومازالت العملة في تخبط ولم نشهد ارتفاع للرواتب فكان الله في عوننا جميعًا.
دعاء عبده أحمد قالت: "قرار باطل في حق الشعب يكفي ما يعانيه من صعوبات وقرارات تعسفيه تأتي على حساب المواطن أصبح وطننا الحبيب بيئة غير مناسبه للعيش بكل المقاييس".
و وافقتها الرأي زاهية خالد أحمد بقولها: لم يتعافَ الشعب بعد من حرب 2015 وفي كل مره نقول أتى الفرج يأتون بقرارات لا خير فيها إلا لأنفسهم، وكل ما أقوله حسبي الله ونعم الوكيل.
أما هند أحمد الرفاعي فقالت: يرفعون الأسعار ومازال هناك أشخاص لم يستلموا رواتبهم منذ شهور وأحيانًا قد تصل لسنة او اثنتين، بأي وجه حق؟ هم يقومون برفع الأسعار الجمركية على التجار، والتجار يضطرون لرفع أسعارهم والمتضرر الوحيد المواطن.
محمد مصطفى محمد، صيدلاني: في هذه الأيام بالكاد الواحد منا يستطيع تأمين قوت يومه فما بالك بعد الزيادة، سيلجأ الناس للسرقة والنصب والاحتيال فقط لسد حاجتهم وجوعهم.
أبو علي، مالك محل مواد غذائية قال : المتضرر الأكبر هو المواطن وليس التجار، من المفترض أن تكون الحكومة في صف الشعب وتراقب هؤلاء المسؤولين عن تلك القرارات المجحفة بحق الشعب.
عمر محمد سعيد: مصيبة حلت علينا جميعًا ،المواطنين والتجار، وحقيقة لا أعلم كيف أواجه هذا الارتفاع الذي حل علينا وشيء مزعج جدًا وكان الله في عوننا جميعًا.
عصام محمد سعيد: كلنا مستاؤون من الارتفاع، الذي يعمل والذي لا يعمل والذي يملك المال أو لا يملكه الارتفاع قصم الظهر، كالقشة التي قسمة ظهر البعير.
حمزة نبيل علي محمد: ارتفاع الاسعار مأساوي الوضع لم يعد سهلًا علينا أو حتى على المواطنين وكلنا نعاني من هذا الارتفاع بصراحة، فمثلاً قد تشتري بضاعة بسعر محدد وبعد فترة - لن أقول أيام بل من الممكن أن تكون ثوان- وتتغير الأسعار وتشتري نفس البضاعة بضعف السعر، وهذا ولم يأتي رمضـان بعد الذي ترتفع فيه الأسعار إلى الضعف، لن أقول إلا "الله يصلح البلاد والعباد".
خاص لـ"الأيام".
رغم أن القرار أستثنى المواد الأساسية وبعض السلع والمواد المستوردة ، إلا أنه أقر برفع سعر المشتقات النفطية المستوردة والغاز المنزلي والكهرباء والمياه.
لم يتعافَ المواطنون بالعاصمة عدن بعد من سلسلة الأزمات التي مرّوا بها بعد حرب 2015 فمازالت عدن جريحة تحاول المقاومة بكل قوتها التي تستمدها من هذا الشعب المكافح والمناضل.
القرار الكارثي الذي أصدرته اللجنة الاقتصادية العليا لن يأتي بثمار طيبة على البلاد أو المواطنون.
يسلم علي، مالك محل مواد غذائية: أن ارتفاع الأسعار يؤثر علينا وعلى الزبون ، فكلما ارتفعت الأسعار لا نرى إقبالا من الزبائن ، هذا ومازالت العملة في تخبط ولم نشهد ارتفاع للرواتب فكان الله في عوننا جميعًا.
دعاء عبده أحمد قالت: "قرار باطل في حق الشعب يكفي ما يعانيه من صعوبات وقرارات تعسفيه تأتي على حساب المواطن أصبح وطننا الحبيب بيئة غير مناسبه للعيش بكل المقاييس".
و وافقتها الرأي زاهية خالد أحمد بقولها: لم يتعافَ الشعب بعد من حرب 2015 وفي كل مره نقول أتى الفرج يأتون بقرارات لا خير فيها إلا لأنفسهم، وكل ما أقوله حسبي الله ونعم الوكيل.
أما هند أحمد الرفاعي فقالت: يرفعون الأسعار ومازال هناك أشخاص لم يستلموا رواتبهم منذ شهور وأحيانًا قد تصل لسنة او اثنتين، بأي وجه حق؟ هم يقومون برفع الأسعار الجمركية على التجار، والتجار يضطرون لرفع أسعارهم والمتضرر الوحيد المواطن.
محمد مصطفى محمد، صيدلاني: في هذه الأيام بالكاد الواحد منا يستطيع تأمين قوت يومه فما بالك بعد الزيادة، سيلجأ الناس للسرقة والنصب والاحتيال فقط لسد حاجتهم وجوعهم.
أبو علي، مالك محل مواد غذائية قال : المتضرر الأكبر هو المواطن وليس التجار، من المفترض أن تكون الحكومة في صف الشعب وتراقب هؤلاء المسؤولين عن تلك القرارات المجحفة بحق الشعب.
عمر محمد سعيد: مصيبة حلت علينا جميعًا ،المواطنين والتجار، وحقيقة لا أعلم كيف أواجه هذا الارتفاع الذي حل علينا وشيء مزعج جدًا وكان الله في عوننا جميعًا.
عصام محمد سعيد: كلنا مستاؤون من الارتفاع، الذي يعمل والذي لا يعمل والذي يملك المال أو لا يملكه الارتفاع قصم الظهر، كالقشة التي قسمة ظهر البعير.
حمزة نبيل علي محمد: ارتفاع الاسعار مأساوي الوضع لم يعد سهلًا علينا أو حتى على المواطنين وكلنا نعاني من هذا الارتفاع بصراحة، فمثلاً قد تشتري بضاعة بسعر محدد وبعد فترة - لن أقول أيام بل من الممكن أن تكون ثوان- وتتغير الأسعار وتشتري نفس البضاعة بضعف السعر، وهذا ولم يأتي رمضـان بعد الذي ترتفع فيه الأسعار إلى الضعف، لن أقول إلا "الله يصلح البلاد والعباد".
خاص لـ"الأيام".