> طور الباحة«الأيام» خاص:
في الوقت الذي تكثف فيه قوات اللواء الثاني عمالقة حملتها الميدانية، لمنع حمل السلاح وتثبيت الاستقرار في منطقة طور الباحة بلحج، اتهم أركان الحزام الأمني بقطاع طورالباحة غسان غرر الصبيحي، أمس، قيادات سابقة بالمديرية- لم يذكر أسماء بعينها- بأنها وراء كل ما يحدث من مظاهر دخيلة بالمديرية.
عبر الصبيحي عن أسفه لما يدور في المديرية من مؤامرات خبيثة، يخطط لها أشخاص كانت قيادات سابقة وأحزابا كنا ننظر إليهم، بأنهم مرجعيات للمجتمع إلا أنهم ظهروا على حقيقتهم بعد نجاح الحملة الأمنية، التي يقودها قائد اللواء الثاني عمالقة حمدي شكري.
وكشف المسؤول العسكري في حزام طور الباحة عن سعي قيادات لتبني مخطط، بهدف إرباك المشهد أمام مسار حملة قوات العمالقة، للحد من انتشار الجرائم وحمل السلاح.
وأكد بأن ماحصل لأحد الشخصيات من اختطاف ومن تفجيرات بعاصمة المديرية، ماهي إلا حالة واحدة مما خططوا لها أولئك من وصفهم بـ"الخونة".
وأشار إلى أن وراء كل ما يحدث أحزاب سياسية وشخصيات قيادية سابقة، كانوا بالمديرية وأخرى متحوثة وسيتم الإفصاح عنهم عما قريب.
وأكد بأن الحملة الأمنية وقيادتها لن تتهاون مع أولئك النفر، وقياداتهم التي لاتريد الأمن والاستقرار بالمديرية، بل تسعى جاهدة بكل ما لديها من قوة لزعزعة الأمن وإعادة المديرية إلى مربع العنف، ليحلو لهم العيش على حساب دماء وأعراض وكرامة الناس.
ونوه في حديثه بأن تلك العناصر وزعمائهم اليوم، لا يهدأ لهم بال مع ما حققته الحملة الأمنية من أمن واستقرار، جعلتهم يخسرون تجارتهم التي كانوا يعيشون منها، وإن كانت غير مشروعة ومحرمة إلا أنهم يظنون أنهم سيعودون بالوضع إلى سابق عهدهم، بحكم ارتباطهم بالتهريب بكل أنواعه، حد قوله.
وكانت قوات اللواء الثاني عمالقة الذي يقوده العميد حمدي شكري، قد أطلقت حملة أمنية واسعة لضبط المطلوبين، بجرائم تقطع وقتل قبل ثلاثة أسابيع في منطقة طور الباحة بلحج.
الجدير بالذكر أن الحملة الأمنية التي نفذتها قوات العمالقة حققت نجاحا كبيرا ولاقت ارتياحا شعبيا واسعا.
عبر الصبيحي عن أسفه لما يدور في المديرية من مؤامرات خبيثة، يخطط لها أشخاص كانت قيادات سابقة وأحزابا كنا ننظر إليهم، بأنهم مرجعيات للمجتمع إلا أنهم ظهروا على حقيقتهم بعد نجاح الحملة الأمنية، التي يقودها قائد اللواء الثاني عمالقة حمدي شكري.
وكشف المسؤول العسكري في حزام طور الباحة عن سعي قيادات لتبني مخطط، بهدف إرباك المشهد أمام مسار حملة قوات العمالقة، للحد من انتشار الجرائم وحمل السلاح.
وأكد بأن ماحصل لأحد الشخصيات من اختطاف ومن تفجيرات بعاصمة المديرية، ماهي إلا حالة واحدة مما خططوا لها أولئك من وصفهم بـ"الخونة".
وأشار إلى أن وراء كل ما يحدث أحزاب سياسية وشخصيات قيادية سابقة، كانوا بالمديرية وأخرى متحوثة وسيتم الإفصاح عنهم عما قريب.
وأكد بأن الحملة الأمنية وقيادتها لن تتهاون مع أولئك النفر، وقياداتهم التي لاتريد الأمن والاستقرار بالمديرية، بل تسعى جاهدة بكل ما لديها من قوة لزعزعة الأمن وإعادة المديرية إلى مربع العنف، ليحلو لهم العيش على حساب دماء وأعراض وكرامة الناس.
ونوه في حديثه بأن تلك العناصر وزعمائهم اليوم، لا يهدأ لهم بال مع ما حققته الحملة الأمنية من أمن واستقرار، جعلتهم يخسرون تجارتهم التي كانوا يعيشون منها، وإن كانت غير مشروعة ومحرمة إلا أنهم يظنون أنهم سيعودون بالوضع إلى سابق عهدهم، بحكم ارتباطهم بالتهريب بكل أنواعه، حد قوله.
وكانت قوات اللواء الثاني عمالقة الذي يقوده العميد حمدي شكري، قد أطلقت حملة أمنية واسعة لضبط المطلوبين، بجرائم تقطع وقتل قبل ثلاثة أسابيع في منطقة طور الباحة بلحج.
الجدير بالذكر أن الحملة الأمنية التي نفذتها قوات العمالقة حققت نجاحا كبيرا ولاقت ارتياحا شعبيا واسعا.