> المكلا «الأيام»:
أشاد محافظ حضرموت مبخوت بن ماضي بتجربة مسابقة حضرموت للشعر الشعبي، وإسهامها في اكتشاف المواهب الشعرية الجديدة، وتوفير أجواء للتنافس بين المشاركين، وإثراء المشهد الأدبي والشعري بحضرموت.
جاء ذلك خلال لقائه مدير مكتب الثقافة بساحل حضرموت عبير الحضرمي، والبروفيسور عبدالله البار، ورئيس مركز حضرموت للدراسات التاريخية والتوثيق والنشر البروفيسور عبدالله الجعيدي، والفائز بالمركز الأول فيها محمد العمودي، والفائز بالمركز الثاني أبوبكر باحميش، والفائز بالمركز الثالث عبدالله الحداد.
وبارك محافظ حضرموت للشعراء وصولهم إلى المراكز الثلاثة الأولى، مثنيا على فكرة المسابقة والجهود التي بذلت من قبل اللجنة الأساسية والمساندة، مؤكدا على تطويرها مستقبلا لتكون ضمن فعاليات "مهرجان امرئ القيس" في مدينة الهجرين التاريخية، داعيا المهتمين بالثقافة والأدب إلى زيادة الاهتمام بالجوانب الإبداعية ورعاية المواهب الأدبية الشابة، ومناقشة وبحث كل الأفكار والمقترحات الهادفة لإثراء المشهد الثقافي والأدبي بحضرموت.
وأوضح رئيس لجنة المسابقة الشاعر عبدالرحيم العمودي أن المسابقة استمرت على مدى 3 أشهر، واشتملت على 6 مراحل، وبلغ عدد المتقدمين لها 183 شاعرا، تنافسوا خلال مراحلها على الظفر بالمراكز الثلاثة الأولى، مثمنا جهود كل المساهمين في إنجاح النسخة الأولى منها.
جاء ذلك خلال لقائه مدير مكتب الثقافة بساحل حضرموت عبير الحضرمي، والبروفيسور عبدالله البار، ورئيس مركز حضرموت للدراسات التاريخية والتوثيق والنشر البروفيسور عبدالله الجعيدي، والفائز بالمركز الأول فيها محمد العمودي، والفائز بالمركز الثاني أبوبكر باحميش، والفائز بالمركز الثالث عبدالله الحداد.
وبارك محافظ حضرموت للشعراء وصولهم إلى المراكز الثلاثة الأولى، مثنيا على فكرة المسابقة والجهود التي بذلت من قبل اللجنة الأساسية والمساندة، مؤكدا على تطويرها مستقبلا لتكون ضمن فعاليات "مهرجان امرئ القيس" في مدينة الهجرين التاريخية، داعيا المهتمين بالثقافة والأدب إلى زيادة الاهتمام بالجوانب الإبداعية ورعاية المواهب الأدبية الشابة، ومناقشة وبحث كل الأفكار والمقترحات الهادفة لإثراء المشهد الثقافي والأدبي بحضرموت.
وأوضح رئيس لجنة المسابقة الشاعر عبدالرحيم العمودي أن المسابقة استمرت على مدى 3 أشهر، واشتملت على 6 مراحل، وبلغ عدد المتقدمين لها 183 شاعرا، تنافسوا خلال مراحلها على الظفر بالمراكز الثلاثة الأولى، مثمنا جهود كل المساهمين في إنجاح النسخة الأولى منها.
