(س 14:) قال تعالى: ((إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ)) وقال سبحانه: ((حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ)) ما الفرق في المعنى بين ميّت بالتشديد في الآية الأولى وميت بالتخفيف في الآية الثانية؟
(ج 14:) الميّت بالتشديد: هو الحي الذي فيه الروح.
والميت بالتخفيف: هو الذي خرجت روحه منه.
> (مصر ومصرا)
(س 15:) قال تعالى: ((وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ)) وقال سبحانه: ((اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ)) ما الفرق بين مصر في الآية الأولى ومصر في الآية الثانية؟
(ج 15:) مصر في الآية الأولى ممنوعة من الصرف وهي القطر المعروف الذي يجري فيه نهر النيل، وعاصمته القاهرة.
أما (مصرا) في الآية الثانية فهي مصروفة نكرة تعني أيّ قطر من الأقطار ولا تعني الإقليم المعروف.
> (عباد وعبيد) (س 16:) قال تعالى: ((وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً)) وقال سبحانه: ((ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ)) لماذا (عباد) في الآية الأولى و (عبيد) في الآية الثانية؟
(ج 16:) (العباد) في القرآن يراد بها المسلمون العابدون لله، والألف توحي بالعزة والمنعة والأنفة والرفعة.
و (العبيد) في القرآن يراد بها الكفار والعصاة، والياء توحي بالذلة الملازمة للكفار.
> (مسس ولمس)
(س 17:) قال تعالى: ((قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ)) وقال سبحانه: ((أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً)) كنّى الله تعالى بالمس في الآية الأولى واللمس في الآية الثانية عن شيئين مختلفين، فما المراد بالمس في الآية الأولى؟ وما المراد باللمس في الآية الثانية؟
(ج 17:) (المس) بمعنى الجماع والمعاشرة الجنسية الزوجية.
و (اللمس) بمعنى المصافحة والتقاء البشرة بالبشرة.
(ج 14:) الميّت بالتشديد: هو الحي الذي فيه الروح.
والميت بالتخفيف: هو الذي خرجت روحه منه.
> (مصر ومصرا)
(س 15:) قال تعالى: ((وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ)) وقال سبحانه: ((اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ)) ما الفرق بين مصر في الآية الأولى ومصر في الآية الثانية؟
(ج 15:) مصر في الآية الأولى ممنوعة من الصرف وهي القطر المعروف الذي يجري فيه نهر النيل، وعاصمته القاهرة.
أما (مصرا) في الآية الثانية فهي مصروفة نكرة تعني أيّ قطر من الأقطار ولا تعني الإقليم المعروف.
> (عباد وعبيد) (س 16:) قال تعالى: ((وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً)) وقال سبحانه: ((ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ)) لماذا (عباد) في الآية الأولى و (عبيد) في الآية الثانية؟
(ج 16:) (العباد) في القرآن يراد بها المسلمون العابدون لله، والألف توحي بالعزة والمنعة والأنفة والرفعة.
و (العبيد) في القرآن يراد بها الكفار والعصاة، والياء توحي بالذلة الملازمة للكفار.
> (مسس ولمس)
(س 17:) قال تعالى: ((قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ)) وقال سبحانه: ((أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً)) كنّى الله تعالى بالمس في الآية الأولى واللمس في الآية الثانية عن شيئين مختلفين، فما المراد بالمس في الآية الأولى؟ وما المراد باللمس في الآية الثانية؟
(ج 17:) (المس) بمعنى الجماع والمعاشرة الجنسية الزوجية.
و (اللمس) بمعنى المصافحة والتقاء البشرة بالبشرة.