رحل الأستاذ والمعلم والأخ والصديق عملاق الوطن وأحد أهم حماته والمدافعين عنه، المفكر الفذ نجيب يابلي.
⁃ كان القدوة والنزاهة والإباء والشموخ.
⁃ كان التواضع والحكمة.
⁃ كان الطيبة والرحمة.
⁃ كان الأسد الضرغام إذا مسّ الضر عدن أو الجنوب.
⁃ كان الرحمة والغيث من رحمة الله وغيثه إذا تعرضت عدن لشدة أو محنة.
⁃ كان قوة الكلمة وعملاق المواجهة وصنديد التصدي ورمز للتحدي.
⁃ كان نحيل الجسم باسم المحيا ولكنه قوي الإرادة شامخ النفس.
⁃ عندما تسمع عنه تخاله عملاقا ضخما أرجله في الأرض كالجبال ورأسه فوق السحاب.
⁃ وعندما تقابله تجده مجرد قلب نابض ووجه بشوش وضمير حي ونفس تتسع لكل الكون.
⁃ كان واسع الأفق كثير الاطلاع محب للقراءة وعاشق للوطن.
⁃ كان صديقي وصديق الأسرة وكان أستاذي ومعلمي ورفيقي وزميلي.
⁃ كان أيقونة سلام وواحة وئام وشاطئ راحة وبحر تسامح.
⁃ كان كل شيء. كان فقط نجيب يابلي.
⁃ رحمك الله أستاذنا الجليل وغفر لك وأحسن إليك. إنا لله وإنا إليه راجعون.
⁃ كان القدوة والنزاهة والإباء والشموخ.
⁃ كان التواضع والحكمة.
⁃ كان الطيبة والرحمة.
⁃ كان الأسد الضرغام إذا مسّ الضر عدن أو الجنوب.
⁃ كان الرحمة والغيث من رحمة الله وغيثه إذا تعرضت عدن لشدة أو محنة.
⁃ كان قوة الكلمة وعملاق المواجهة وصنديد التصدي ورمز للتحدي.
⁃ كان نحيل الجسم باسم المحيا ولكنه قوي الإرادة شامخ النفس.
⁃ عندما تسمع عنه تخاله عملاقا ضخما أرجله في الأرض كالجبال ورأسه فوق السحاب.
⁃ وعندما تقابله تجده مجرد قلب نابض ووجه بشوش وضمير حي ونفس تتسع لكل الكون.
⁃ كان واسع الأفق كثير الاطلاع محب للقراءة وعاشق للوطن.
⁃ كان صديقي وصديق الأسرة وكان أستاذي ومعلمي ورفيقي وزميلي.
⁃ كان أيقونة سلام وواحة وئام وشاطئ راحة وبحر تسامح.
⁃ كان كل شيء. كان فقط نجيب يابلي.
⁃ رحمك الله أستاذنا الجليل وغفر لك وأحسن إليك. إنا لله وإنا إليه راجعون.