> سيئون «الأيام» خاص:
نظم عدد من أبناء محافظة حضرموت بمدينة سيئون أمس الاثنين، وقفة طالبوا فيها بالإفراج الفوري عن السياسي اليمني محمد قحطان المخفي قسرًا في سجون جماعة الحوثي منذ تسع سنوات.
ورفع المتضامنون خلال الوقفة، لافتات تطالب المجتمع الدولي بسرعة التدخل لإنقاذ قحطان وكل المختطفين من سجون جماعة الحوثي.
وأكد المشاركون في الوقفة، في بيان صادر عنهم، أن قحطان عضو الهيئة العليا لحزب الإصلاح، يُعتبر رمزًا للتحول السياسي في اليمن ورجل السياسة والحوار ومهندس التوافقات الوطنية، وأن استمرار ميليشيا الحوثي في اختطافه إخفائه قسريا منذ أبريل 2015، هو عمل مدان ويدل على النهج القذر واللا أخلاقي الذي تمارسه هذه الميليشيا ضد أبناء الشعب اليمني.
وطالب البيان المجتمع الدولي بإلزام جماعة الحوثي بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي برقم 2216، والذي أمر بسرعة الإفراج عنه.
ودعا البيان المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى بذل جهود أكبر للضغط على مليشيات الحوثي لإطلاق سراح محمد قحطان، باعتباره أحد أبرز ضحايا الاختفاء القسري منذ بداية الحرب في اليمن، مؤكدين أن الإفراج عنه هو أول خطوات السلام ومفتاح العملية السياسية في اليمن برمتها.
واعتبر المتضامنون السياسي محمد قحطان رمزًا للحوار والحرية والمحبة والسلام وتغيبه قسرًا في سجون الحوثي دليل على عدم قبول الحوثيين بالتعايش مع الآخرين.
وجاءت هذه الوقفة استجابة للحملة الموسعة التي أطلقها التجمع اليمني للإصلاح للمطالبة بإطلاق المناضل "قحطان" المختطف منذ 9 سنوات لدى مليشيا الحوثي في العاصمة صنعاء.
ورفع المتضامنون خلال الوقفة، لافتات تطالب المجتمع الدولي بسرعة التدخل لإنقاذ قحطان وكل المختطفين من سجون جماعة الحوثي.
وأكد المشاركون في الوقفة، في بيان صادر عنهم، أن قحطان عضو الهيئة العليا لحزب الإصلاح، يُعتبر رمزًا للتحول السياسي في اليمن ورجل السياسة والحوار ومهندس التوافقات الوطنية، وأن استمرار ميليشيا الحوثي في اختطافه إخفائه قسريا منذ أبريل 2015، هو عمل مدان ويدل على النهج القذر واللا أخلاقي الذي تمارسه هذه الميليشيا ضد أبناء الشعب اليمني.
وطالب البيان المجتمع الدولي بإلزام جماعة الحوثي بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي برقم 2216، والذي أمر بسرعة الإفراج عنه.
ودعا البيان المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى بذل جهود أكبر للضغط على مليشيات الحوثي لإطلاق سراح محمد قحطان، باعتباره أحد أبرز ضحايا الاختفاء القسري منذ بداية الحرب في اليمن، مؤكدين أن الإفراج عنه هو أول خطوات السلام ومفتاح العملية السياسية في اليمن برمتها.
واعتبر المتضامنون السياسي محمد قحطان رمزًا للحوار والحرية والمحبة والسلام وتغيبه قسرًا في سجون الحوثي دليل على عدم قبول الحوثيين بالتعايش مع الآخرين.
وجاءت هذه الوقفة استجابة للحملة الموسعة التي أطلقها التجمع اليمني للإصلاح للمطالبة بإطلاق المناضل "قحطان" المختطف منذ 9 سنوات لدى مليشيا الحوثي في العاصمة صنعاء.