> ردفان «الأيام» خاص:
تداعت شخصيات قبلية وعسكرية وأمنية وحقوقيون وشخصيات اجتماعية ردفانية من مختلف الفئات إلى منزل المناضل المرحوم مثنى سالم عسكر للوقوف أمام التداعيات التي حدثت بعد استعادة منزلهم المغتصب منذ 94م، ومن ضمنها اعتقال فكري مثنى سالم عسكر وأمام قضية الاعتقال التعسفي للعميد عادل صالح محمد مانع، مدير شرطة خورمكسر.
وبعد اطلاع اللقاء، وبحضور محامين وقانونيين، على كل الوثائق والمستندات المتعلقة بالقضيتين وبالمقابل على الإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية والنيابة، يؤكد اللقاء أن الإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية تعسفية وغير قانونية في كلا القضيتين.
وطالب اللقاء الجهات المعنية (الأمن والنيابة) بالإلغاء الفوري لكل تلك الإجراءات التعسفية المتعلقة بمنزل المرحوم مثنى عسكر.
ونفي اللقاء أي مزاعم وتدليس بشأن اقتحام المنزل من قبل أولاد المرحوم مثنى عسكر، بل الجهات الأمنية مكنتهم من منزلهم بموجب الوثائق التي يمتلكونها، وهناك ما يؤكد كل ذلك.
وطالب اللقاء بالإفراج الفوري عن الشاب فكري مثنى سالم عسكر وعدم التعرض لأي فرد من أسرة المرحوم مثنى سالم عسكر بموجب الوثائق القانونية التي يمتلكونها.
كما طالب اللقاء بالإفراج الفوري عن العميد عادل صالح محمد مانع الردفاني، قائد شرطة خورمكسر، ووقف كل الإجراءات التعسفية التي تمارس ضده بموجب قضية ملفقة في الأساس بموجب المعطيات الواضحة للقضية التي اطلع عليها جميع الحاضرين في اللقاء وبمشاركة قانونيين ومحامين.
وأكد اللقاء احترام أبناء ردفان لكل الأنظمة والقوانين، مطالبًا ومحذرًا الأجهزة الرسمية (الأمن والنيابة) احترام ذلك أولًا ووقف كل التجاوزات السافرة حتى لا تأخذ الأمور منحى خطيرًا.
تمخض اللقاء عن تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ مخرجات اللقاء مع الجهات المعنية المذكورة آنفًا، وكذلك التخاطب مع القيادات الرسمية والسياسية العليا في الدولة ليكون الجميع في الصورة وعلى علم بما يحدث من تجاوزات واختلالات في الأجهزة الرسمية ضاق الناس بها ذرعًا.
يؤكد اللقاء أنه في حالة عدم التجاوب مع مخرجات اللقاء سيتم الدعوة إلى عقد لقاء آخر طارئ لأبناء مديريات ردفان الأربع للوقوف أمام هذه القضيتين والخروج برد صارم.
كما أكد اللقاء على ضرورة عقد لقاء موسع يشمل كل أبناء مديريات ردفان خلال الأيام القادمة للوقوف أمام عدد من القضايا والمظالم التي تعرض لها أبناء ردفان في محافظة عدن ووضع حد لكل تلك الجرائم والمظالم بما يتفق عليه كل أبناء ردفان.
وبعد اطلاع اللقاء، وبحضور محامين وقانونيين، على كل الوثائق والمستندات المتعلقة بالقضيتين وبالمقابل على الإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية والنيابة، يؤكد اللقاء أن الإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية تعسفية وغير قانونية في كلا القضيتين.
وطالب اللقاء الجهات المعنية (الأمن والنيابة) بالإلغاء الفوري لكل تلك الإجراءات التعسفية المتعلقة بمنزل المرحوم مثنى عسكر.
ونفي اللقاء أي مزاعم وتدليس بشأن اقتحام المنزل من قبل أولاد المرحوم مثنى عسكر، بل الجهات الأمنية مكنتهم من منزلهم بموجب الوثائق التي يمتلكونها، وهناك ما يؤكد كل ذلك.
وطالب اللقاء بالإفراج الفوري عن الشاب فكري مثنى سالم عسكر وعدم التعرض لأي فرد من أسرة المرحوم مثنى سالم عسكر بموجب الوثائق القانونية التي يمتلكونها.
كما طالب اللقاء بالإفراج الفوري عن العميد عادل صالح محمد مانع الردفاني، قائد شرطة خورمكسر، ووقف كل الإجراءات التعسفية التي تمارس ضده بموجب قضية ملفقة في الأساس بموجب المعطيات الواضحة للقضية التي اطلع عليها جميع الحاضرين في اللقاء وبمشاركة قانونيين ومحامين.
وأكد اللقاء احترام أبناء ردفان لكل الأنظمة والقوانين، مطالبًا ومحذرًا الأجهزة الرسمية (الأمن والنيابة) احترام ذلك أولًا ووقف كل التجاوزات السافرة حتى لا تأخذ الأمور منحى خطيرًا.
تمخض اللقاء عن تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ مخرجات اللقاء مع الجهات المعنية المذكورة آنفًا، وكذلك التخاطب مع القيادات الرسمية والسياسية العليا في الدولة ليكون الجميع في الصورة وعلى علم بما يحدث من تجاوزات واختلالات في الأجهزة الرسمية ضاق الناس بها ذرعًا.
يؤكد اللقاء أنه في حالة عدم التجاوب مع مخرجات اللقاء سيتم الدعوة إلى عقد لقاء آخر طارئ لأبناء مديريات ردفان الأربع للوقوف أمام هذه القضيتين والخروج برد صارم.
كما أكد اللقاء على ضرورة عقد لقاء موسع يشمل كل أبناء مديريات ردفان خلال الأيام القادمة للوقوف أمام عدد من القضايا والمظالم التي تعرض لها أبناء ردفان في محافظة عدن ووضع حد لكل تلك الجرائم والمظالم بما يتفق عليه كل أبناء ردفان.