كثير من الجمهور يدخل الرياضة بالسياسة مع العلم أن المنتخب لا يمثل أي جهة سياسية واللاعبون يلعبون باسم اليمن وليس باسم أشخاص. لذلك اللاعب اليمني هو الأكثر معاناة، فهو يعاني سياسيًّا، ووضع البلاد والحروب وشمال وجنوب كلمات يرددها كثير من الجماهير لدرجة أن بعض الجماهير الجنوبية ﻻ يشجعون اليمن وهذا واقع الحال في المجالس والمواقع.
اللاعب اليمني يعاني اقتصاديًّا فهو الأقل دخلًا بين أكثر دول العالم، حتى الإكراميات مع المنتخبات السنية لا تصل إليهم كاملة.
اللاعب اليمني يعاني إداريًّا ﻻ توجد إدارة تجيد التعامل مع اللاعبين ولم يتم اختيار الشخص المناسب في المكان المناسب ولم يتم الاختيار حسب الخبرة وتتكرر الأسماء الإدارية رغم الفشل المتكرر وبالأخير يحملون المدرب الخسارة.
اللاعب اليمني يعاني اجتماعيًّا تجد اللاعب يحمل هم أسرته ولديه مشاكل عائلية.
اللاعب اليمني يعاني إعلاميًّا، فتجد الإعلامي مجرد عدم استدعائه مع البعثة أو لديه خلاف مع إداري في المنتخب، يحارب اللاعبون والاتحاد اليمني ويترقب الأخطاء ويتمنى الخسارة للمنتخب وبعض اللاعبين يتأثر من الإعلام لدرجة الغرور.
اللاعب اليمني يعاني من نقص الثقافة لعدم وجود توعية وتأهيل وخبرات إدارية متخصص في الأندية والمنتخبات.
اللاعب اليمني يعاني من العنصرية والواسطات، فقد تجد لاعبًا مميزًا لم يتم اختياره للمنتخب واختيار منهم أقل منه بالمستوى لذلك توقف كثير من اللاعبين عن ممارسة كرة القدم.
اللاعب اليمني الصغير يكون أفضل ويكبر وتكبر المشاكل والهموم معه لهذا يقل مستواه اللاعب اليمني عندما يخسر تكثر الانتقادات وتغيب التكريمات ولا يستقبله أحد عندما يعود بعد الخسارة اللاعب اليمني، عندما ما يفوز يفرح بفوزه الجميع ويتسابق المسؤولون في التقاط الصور مع اللاعبين اللاعب اليمني مجروح ويلعب بالروح والإرادة من أجل إسعاد الملايين ويبحث عن فرحة لشعب جريح.
اللاعب اليمني يعاني اقتصاديًّا فهو الأقل دخلًا بين أكثر دول العالم، حتى الإكراميات مع المنتخبات السنية لا تصل إليهم كاملة.
اللاعب اليمني يعاني إداريًّا ﻻ توجد إدارة تجيد التعامل مع اللاعبين ولم يتم اختيار الشخص المناسب في المكان المناسب ولم يتم الاختيار حسب الخبرة وتتكرر الأسماء الإدارية رغم الفشل المتكرر وبالأخير يحملون المدرب الخسارة.
اللاعب اليمني يعاني اجتماعيًّا تجد اللاعب يحمل هم أسرته ولديه مشاكل عائلية.
اللاعب اليمني يعاني إعلاميًّا، فتجد الإعلامي مجرد عدم استدعائه مع البعثة أو لديه خلاف مع إداري في المنتخب، يحارب اللاعبون والاتحاد اليمني ويترقب الأخطاء ويتمنى الخسارة للمنتخب وبعض اللاعبين يتأثر من الإعلام لدرجة الغرور.
اللاعب اليمني يعاني من نقص الثقافة لعدم وجود توعية وتأهيل وخبرات إدارية متخصص في الأندية والمنتخبات.
اللاعب اليمني يعاني من العنصرية والواسطات، فقد تجد لاعبًا مميزًا لم يتم اختياره للمنتخب واختيار منهم أقل منه بالمستوى لذلك توقف كثير من اللاعبين عن ممارسة كرة القدم.
اللاعب اليمني الصغير يكون أفضل ويكبر وتكبر المشاكل والهموم معه لهذا يقل مستواه اللاعب اليمني عندما يخسر تكثر الانتقادات وتغيب التكريمات ولا يستقبله أحد عندما يعود بعد الخسارة اللاعب اليمني، عندما ما يفوز يفرح بفوزه الجميع ويتسابق المسؤولون في التقاط الصور مع اللاعبين اللاعب اليمني مجروح ويلعب بالروح والإرادة من أجل إسعاد الملايين ويبحث عن فرحة لشعب جريح.