> برلين «الأيام» وكالات:
مواجهة كبيرة تلك التي ستجمع بين منتخب ألمانيا وضيفه منتخب هولندا، مساء اليوم الاثنين على ملعب "أليانز أرينا" في ميونيخ ضمن منافسات الجولة الرابعة من دوري الأمم الأوروبية.
وبعد تقاسم النقاط في أمستردام الشهر الماضي، يلتقي المنتخبان مجددا في واحدة من أعنف ديربيات كرة القدم الدولية، هذه المرة من أجل صراع حول صدارة المجموعة الثالثة، بحيث يحتل منتخب الماكينات المركز الأول برصيد سبع نقاط متبوعا بمنتخب الطواحين في المركز الثاني بخمس نقاط.
وعلى الرغم من كونه المنتخب الأكثر إنجازًا في القارة الأوروبية، إلا أن ألمانيا فازت فقط في اثنتين من المواجهات المباشرة الثمانية السابقة ضد هولندا، أربعة منها انتهت بالتعادل، بما في ذلك مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب "يوهان كرويف أرينا" الشهر الماضي.
ومع عدم هزيمة منتخب ألمانيا في دوري الأمم الأوروبية بعد إجراء ثلاث مباريات حتى الآن، يبدو أنه في طريقه للتأهل إلى ربع النهائي في مجموعة تضم إلى جانب خصم الاثنين، كلا من المجر والبوسنة والهرسك، اللتين لم تحققا أي فوز في مبارياتهما الثلاثة الأولى.
وكانت النقاط الوحيدة التي خسرتها ألمانيا حتى الآن في مباراة الجولة الثانية ضد هولندا الشهر الماضي، بينما فازت (5-0) على المجر في الجولة الافتتاحية و(2-1) على البوسنة والهرسك في الجولة الثالثة يوم الجمعة الماضي في زينيتشا.
وبهذه الحصيلة، أصبح لدى ألمانيا الآن سبع نقاط، وهو نفس المجموع الذي تمكنت من الحصول عليه في النسخة السابقة من دوري الأمم، عندما تجنبت الهبوط فقط بفضل أداء إنجلترا الضعيف.
ومن المؤكد أن دوري الأمم لم يُخرج أفضل ما في الألمان، حيث لم يصلوا إلى النهائي مطلقًا، لكنهم تعرضوا لهزيمة واحدة فقط على أرضهم في هذه المسابقة.
من جهته، سيسعى منتخب هولندا إلى تفادي الهزيمة في مباراة اليوم بميونخ، الأمر الذي من شأنه أن يجعله أقرب إلى التأهل لربع النهاية ومحاولة الوصول للنهائي للمرة الثالثة في أربع نسخ من هذه المسابقة.
وعلى الرغم من أنهم لن يعادلوا حصيلة النقاط التي تحصلوا عليها في النسخة الماضية، عندما جمع رجال المدرب رونالد كومان 16 نقطة من أصل 18 ممكنة، إلا أنهم أظهروا شجاعة في تعويض تأخرهم وتعادلهم في آخر مباراتين من النسخة الحالية.
وفي بودابست يوم الجمعة الماضي، بدا أن البطاقة الحمراء التي حصل عليها فيرجيل فان ديك أنهت آمال المنتخب البرتقالي في تحصيل أي نقاط ضد المجر، ولكن كما هو الحال ضد ألمانيا، وسجل الظهير الأيمن دينزل دومفريز هدف التعادل في آخر الأنفاس ليبقي فريق في المركزين الأولين.
وأدت تلك النتيجة إلى تمديد خط هولندا الخالي من الهزائم إلى سبع مباريات خارج أرضها في دوري الأمم، لكن هذه الرحلة إلى بافاريا ستهدد هذا الخط بشكل خطير، خاصة بدون القائد فان ديك في الدفاع.
وبعد تقاسم النقاط في أمستردام الشهر الماضي، يلتقي المنتخبان مجددا في واحدة من أعنف ديربيات كرة القدم الدولية، هذه المرة من أجل صراع حول صدارة المجموعة الثالثة، بحيث يحتل منتخب الماكينات المركز الأول برصيد سبع نقاط متبوعا بمنتخب الطواحين في المركز الثاني بخمس نقاط.
وعلى الرغم من كونه المنتخب الأكثر إنجازًا في القارة الأوروبية، إلا أن ألمانيا فازت فقط في اثنتين من المواجهات المباشرة الثمانية السابقة ضد هولندا، أربعة منها انتهت بالتعادل، بما في ذلك مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب "يوهان كرويف أرينا" الشهر الماضي.
ومع عدم هزيمة منتخب ألمانيا في دوري الأمم الأوروبية بعد إجراء ثلاث مباريات حتى الآن، يبدو أنه في طريقه للتأهل إلى ربع النهائي في مجموعة تضم إلى جانب خصم الاثنين، كلا من المجر والبوسنة والهرسك، اللتين لم تحققا أي فوز في مبارياتهما الثلاثة الأولى.
وكانت النقاط الوحيدة التي خسرتها ألمانيا حتى الآن في مباراة الجولة الثانية ضد هولندا الشهر الماضي، بينما فازت (5-0) على المجر في الجولة الافتتاحية و(2-1) على البوسنة والهرسك في الجولة الثالثة يوم الجمعة الماضي في زينيتشا.
وبهذه الحصيلة، أصبح لدى ألمانيا الآن سبع نقاط، وهو نفس المجموع الذي تمكنت من الحصول عليه في النسخة السابقة من دوري الأمم، عندما تجنبت الهبوط فقط بفضل أداء إنجلترا الضعيف.
ومن المؤكد أن دوري الأمم لم يُخرج أفضل ما في الألمان، حيث لم يصلوا إلى النهائي مطلقًا، لكنهم تعرضوا لهزيمة واحدة فقط على أرضهم في هذه المسابقة.
من جهته، سيسعى منتخب هولندا إلى تفادي الهزيمة في مباراة اليوم بميونخ، الأمر الذي من شأنه أن يجعله أقرب إلى التأهل لربع النهاية ومحاولة الوصول للنهائي للمرة الثالثة في أربع نسخ من هذه المسابقة.
وعلى الرغم من أنهم لن يعادلوا حصيلة النقاط التي تحصلوا عليها في النسخة الماضية، عندما جمع رجال المدرب رونالد كومان 16 نقطة من أصل 18 ممكنة، إلا أنهم أظهروا شجاعة في تعويض تأخرهم وتعادلهم في آخر مباراتين من النسخة الحالية.
وفي بودابست يوم الجمعة الماضي، بدا أن البطاقة الحمراء التي حصل عليها فيرجيل فان ديك أنهت آمال المنتخب البرتقالي في تحصيل أي نقاط ضد المجر، ولكن كما هو الحال ضد ألمانيا، وسجل الظهير الأيمن دينزل دومفريز هدف التعادل في آخر الأنفاس ليبقي فريق في المركزين الأولين.
وأدت تلك النتيجة إلى تمديد خط هولندا الخالي من الهزائم إلى سبع مباريات خارج أرضها في دوري الأمم، لكن هذه الرحلة إلى بافاريا ستهدد هذا الخط بشكل خطير، خاصة بدون القائد فان ديك في الدفاع.