> لودر «الأيام» خاص:
تدخل المرحلة الثالثة والأخيرة من مشروع توفير خدمة المياه لمديرية لودر بمحافظة أبين مراحلها النهائية بدعم إماراتي ورعاية القائد عبد الرحمن أبو زرعة المحرّمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي ونائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي.
تبلغ تكلفة هذه المرحلة 2 مليار و400 مليون ريال، وتتضمن تمديد شبكة أنابيب مياه بطول 31 كيلومترًا من حقل دوفان بمنطقة امصرة إلى مركز المديرية، إضافة إلى إنشاء غرف تفتيش للصمامات، وتركيب مضختين أفقيتين ومضختين غاطستين، مما سيضمن توصيل المياه بفعالية لجميع أنحاء المديرية.
يستهدف المشروع توفير مياه نظيفة لأكثر من 45 ألف نسمة، مما يعالج أزمة شح المياه التي تفاقمت بسبب قلة الأمطار وجفاف الآبار. ومن المتوقع أن يسهم المشروع بشكل كبير في تحسين جودة الحياة اليومية للسكان وتقليل الأضرار الصحية والبيئية الناجمة عن استخدام المياه الملوثة.

وأوضح مدير عام لودر أن المشروع، الذي بدأ بحفر الآبار وبناء الخزانات التجميعية، أصبح على مشارف الاكتمال، ليقدم حلًّا جذريًّا لمشكلة شح المياه التي تعاني منها المديرية منذ سنوات.
وتوجهت قيادات المديرية بالشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة على دعمها السخي لهذا المشروع الحيوي، مع الإشادة بجهود القائد عبد الرحمن المحرّمي التي أثمرت إنجازات ملموسة على الأرض، كان آخرها هذا المشروع الذي سيغير حياة الآلاف من سكان لودر بشكل إيجابي ومستدام.
تبلغ تكلفة هذه المرحلة 2 مليار و400 مليون ريال، وتتضمن تمديد شبكة أنابيب مياه بطول 31 كيلومترًا من حقل دوفان بمنطقة امصرة إلى مركز المديرية، إضافة إلى إنشاء غرف تفتيش للصمامات، وتركيب مضختين أفقيتين ومضختين غاطستين، مما سيضمن توصيل المياه بفعالية لجميع أنحاء المديرية.
يستهدف المشروع توفير مياه نظيفة لأكثر من 45 ألف نسمة، مما يعالج أزمة شح المياه التي تفاقمت بسبب قلة الأمطار وجفاف الآبار. ومن المتوقع أن يسهم المشروع بشكل كبير في تحسين جودة الحياة اليومية للسكان وتقليل الأضرار الصحية والبيئية الناجمة عن استخدام المياه الملوثة.

وأوضح مدير عام لودر أن المشروع، الذي بدأ بحفر الآبار وبناء الخزانات التجميعية، أصبح على مشارف الاكتمال، ليقدم حلًّا جذريًّا لمشكلة شح المياه التي تعاني منها المديرية منذ سنوات.
وتوجهت قيادات المديرية بالشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة على دعمها السخي لهذا المشروع الحيوي، مع الإشادة بجهود القائد عبد الرحمن المحرّمي التي أثمرت إنجازات ملموسة على الأرض، كان آخرها هذا المشروع الذي سيغير حياة الآلاف من سكان لودر بشكل إيجابي ومستدام.