> عتق «الأيام» خاص:
عبّر أهالي المناطق المجاورة لجبل الحالة بمحافظة شبوة عن استيائهم الشديد من الإهمال المتواصل لمحطة جبل الحالة للاتصالات، والتي تُعد ثاني أكبر محطة اتصالات في الجمهورية.
وفي رسالة شديدة اللهجة موجهة إلى المدير العام للمؤسسة العامة للاتصالات بمحافظة شبوة م. عبدالله باقطيان، وإلى مكتب شركة يمن موبايل بعتق، طالب الأهالي بتحسين الخدمة بشكل عاجل.
وجاء في الرسالة أن المحطة التي يفترض أن تكون مصدر فخر، أصبحت رمزًا للتقصير والفشل، حيث تعاني من انقطاعات متكررة بسبب أعطال في الألواح الشمسية وعدم توصيل مولد كهربائي تم التعهد به منذ سنوات، وأشار الأهالي إلى أن المحطة تغطي مساحات شاسعة من محافظتي شبوة وأبين، إلا أن الخدمة المقدمة لا ترقى إلى المستوى المطلوب، حيث لا يزال السكان يعتمدون على تقنية 3G، مع تراجع أحيانًا إلى 2G، في حين تتمتع مناطق أخرى في المحافظة بخدمة 4G.
وأكد الأهالي أنهم سئموا من الوعود الكاذبة والتأجيلات المستمرة، مطالبين بتحرك جدي وفوري لحل هذه المشكلة التي طال أمدها، ووجهوا نداءً خاصًا للمهندس عبدالله باقطيان، طالبوه فيه بالتحرك العاجل لوضع حد لما وصفوه بالإهمال المتواصل.
واختتم الأهالي رسالتهم بتوجيه تحذير واضح، مؤكدين أنهم لن يقبلوا بأن يُعاملوا كمواطنين من الدرجة الثانية، وأنهم سيضطرون إلى اتخاذ إجراءات أخرى إذا لم يتم تحسين الخدمة بشكل سريع.
يُذكر أن هذه الرسالة تأتي في ظل معاناة مستمرة لأهالي المنطقة من سوء خدمات الاتصالات، مما يؤثر على حياتهم اليومية ويفاقم من صعوباتهم في التواصل والحصول على الخدمات الأساسية.
وفي رسالة شديدة اللهجة موجهة إلى المدير العام للمؤسسة العامة للاتصالات بمحافظة شبوة م. عبدالله باقطيان، وإلى مكتب شركة يمن موبايل بعتق، طالب الأهالي بتحسين الخدمة بشكل عاجل.
وجاء في الرسالة أن المحطة التي يفترض أن تكون مصدر فخر، أصبحت رمزًا للتقصير والفشل، حيث تعاني من انقطاعات متكررة بسبب أعطال في الألواح الشمسية وعدم توصيل مولد كهربائي تم التعهد به منذ سنوات، وأشار الأهالي إلى أن المحطة تغطي مساحات شاسعة من محافظتي شبوة وأبين، إلا أن الخدمة المقدمة لا ترقى إلى المستوى المطلوب، حيث لا يزال السكان يعتمدون على تقنية 3G، مع تراجع أحيانًا إلى 2G، في حين تتمتع مناطق أخرى في المحافظة بخدمة 4G.
وأكد الأهالي أنهم سئموا من الوعود الكاذبة والتأجيلات المستمرة، مطالبين بتحرك جدي وفوري لحل هذه المشكلة التي طال أمدها، ووجهوا نداءً خاصًا للمهندس عبدالله باقطيان، طالبوه فيه بالتحرك العاجل لوضع حد لما وصفوه بالإهمال المتواصل.
واختتم الأهالي رسالتهم بتوجيه تحذير واضح، مؤكدين أنهم لن يقبلوا بأن يُعاملوا كمواطنين من الدرجة الثانية، وأنهم سيضطرون إلى اتخاذ إجراءات أخرى إذا لم يتم تحسين الخدمة بشكل سريع.
يُذكر أن هذه الرسالة تأتي في ظل معاناة مستمرة لأهالي المنطقة من سوء خدمات الاتصالات، مما يؤثر على حياتهم اليومية ويفاقم من صعوباتهم في التواصل والحصول على الخدمات الأساسية.