> «الأيام» غرفة الأخبار:
قال تحليل نشره الصحفي دانيال لاريسون في مجلة "فن الحكم المسؤول" إن إدارة ترامب المقبلة قد تتبنى نهجًا أكثر عدوانية في اليمن، لكن ذلك لن يحقق الردع المطلوب ضد الحوثيين.
وأشار التحليل إلى أن هناك مؤشرات على تصعيد عسكري وشيك، حيث نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مصادر أن إدارة بايدن كانت تعتزم تكثيف الضربات العسكرية على الحوثيين قبل 21 يناير، وأن إدارة ترامب قد تزيد من حدة هذه العمليات بعد تسلمها السلطة.
واعتبر التحليل أن تصريحات إليوت أبرامز المبعوث السابق لإيران في إدارة ترامب تعكس هذا التوجه، إذ أكد أن ترامب لن يتسامح مع الهجمات المستمرة على السفن الأمريكية، وأنه مستعد لضرب الحوثيين بقوة، وتهديد إيران مباشرة إذا تسببت صواريخها في مقتل جنود أمريكيين.
ورأى التحليل أن التصعيد في اليمن يتماشى مع توجهات ترامب الأمنية السابقة، إذ أنه لم يبد أي معارضة للدور العسكري الأمريكي في اليمن خلال ولايته الأولى، بل دعم عمليات التحالف الذي تقوده السعودية، كما استخدم حق النقض (الفيتو) ضد قرار الكونجرس بإنهاء الدعم الأمريكي للحرب هناك.
وأوضح التحليل أن الحملة العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين لم تحقق ردعًا فعالًا حتى الآن، حيث استمر الحوثيون في استهداف السفن التجارية في البحر الأحمر، على الرغم من أكثر من عام من الضربات الجوية.
وأضاف أن إدارة ترامب قد تعيد تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، وهو إجراء ألغته إدارة بايدن بعد تحذيرات من الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من أن ذلك سيؤدي إلى كارثة إنسانية ويعقّد عمليات الإغاثة في اليمن.
وأشار التحليل إلى أن أبرز صقور الأمن القومي في فريق ترامب، مثل مايك والتز وماركو روبيو، يدفعون باتجاه إعادة التصنيف، وهو قرار قد تكون له تداعيات خطيرة على الاقتصاد اليمني وعلى الجهود الدبلوماسية لحل النزاع.
وخلص التحليل إلى أن ترامب يميل إلى التصعيد العسكري في النزاعات التي يرثها كما فعل في الصومال وأفغانستان خلال ولايته الأولى.
وأشار التحليل إلى أن هناك مؤشرات على تصعيد عسكري وشيك، حيث نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مصادر أن إدارة بايدن كانت تعتزم تكثيف الضربات العسكرية على الحوثيين قبل 21 يناير، وأن إدارة ترامب قد تزيد من حدة هذه العمليات بعد تسلمها السلطة.
واعتبر التحليل أن تصريحات إليوت أبرامز المبعوث السابق لإيران في إدارة ترامب تعكس هذا التوجه، إذ أكد أن ترامب لن يتسامح مع الهجمات المستمرة على السفن الأمريكية، وأنه مستعد لضرب الحوثيين بقوة، وتهديد إيران مباشرة إذا تسببت صواريخها في مقتل جنود أمريكيين.
ورأى التحليل أن التصعيد في اليمن يتماشى مع توجهات ترامب الأمنية السابقة، إذ أنه لم يبد أي معارضة للدور العسكري الأمريكي في اليمن خلال ولايته الأولى، بل دعم عمليات التحالف الذي تقوده السعودية، كما استخدم حق النقض (الفيتو) ضد قرار الكونجرس بإنهاء الدعم الأمريكي للحرب هناك.
وأوضح التحليل أن الحملة العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين لم تحقق ردعًا فعالًا حتى الآن، حيث استمر الحوثيون في استهداف السفن التجارية في البحر الأحمر، على الرغم من أكثر من عام من الضربات الجوية.
وأضاف أن إدارة ترامب قد تعيد تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، وهو إجراء ألغته إدارة بايدن بعد تحذيرات من الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من أن ذلك سيؤدي إلى كارثة إنسانية ويعقّد عمليات الإغاثة في اليمن.
وأشار التحليل إلى أن أبرز صقور الأمن القومي في فريق ترامب، مثل مايك والتز وماركو روبيو، يدفعون باتجاه إعادة التصنيف، وهو قرار قد تكون له تداعيات خطيرة على الاقتصاد اليمني وعلى الجهود الدبلوماسية لحل النزاع.
وخلص التحليل إلى أن ترامب يميل إلى التصعيد العسكري في النزاعات التي يرثها كما فعل في الصومال وأفغانستان خلال ولايته الأولى.