> عدن«الأيام» خاص:
ناقش اجتماع عقد بمحافظة عدن، برئاسة نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي نزار باصهيب، العرض المقدم لنتائج التحليل المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) للفترة من مايو 2025 حتى فبراير2026م للمناطق المحررة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم وكيلا وزارة الزراعة والري والثروة السمكية لقطاع الإنتاج الزراعي عبدالملك ناجي، وقطاع الإنتاج السمكي والتسويق غازي لحمر، ورئيس السكرتارية الفنية للأمن الغذائي الخصر عطروش، وأعضاء السكرتارية والمختصين بوزارة التخطيط والتعاون الدولي، وفريق فني من منظمة الأغذية والزراعة (فاو) وبرنامج الغذاء العالمي(WFP)، المراحل السابقة والحالية والمتوقعة من نتائج التحليل المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، والنسب المتراوحة للفئات المستهدفة من الاحتياجات الإنسانية في المديريات والمحافظات.
وتطرق الاجتماع إلى الوضع الغذائي في المحافظات المحررة مع التركيز على الفئات والمناطق الأكثر احتياجًا والفجوات في الاستجابة الإنسانية والنقص في المساعدات الغذائية، إضافة إلى أهمية تعزيز التنسيق المشترك بين مختلف الجهات المعنية للتخفيف من حدة انعدام الأمن الغذائي، وتحسين آليات الاستهداف والتوزيع اضافة الى استعراض العوامل المؤثرة على الأمن الغذائي، مثل التغيرات المناخية، النزوح، والضغوط الاقتصادية.
وأوضحت نتائج التحليل أن نسبة 49 % من السكان في المحافظات المحررة في المرحلة الثالثة وما فوق خلال الفترة الحالية مايو-أغسطس ويتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 53 % خلال الفترة المتوقعة سبتمبر 2025 و فبراير 2026، وهذه الأرقام توضح الوضع المتدهور بالمقارنة مع العام الماضي.
وأكد باصهيب على ضرورة تبني سياسات أكثر كفاءة لدعم الفئات الأكثر تضررًا، مشددًا على أهمية الشراكة الفعالة بين الحكومة والجهات الدولية المانحة في معالجة التحديات الغذائية الراهنة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم وكيلا وزارة الزراعة والري والثروة السمكية لقطاع الإنتاج الزراعي عبدالملك ناجي، وقطاع الإنتاج السمكي والتسويق غازي لحمر، ورئيس السكرتارية الفنية للأمن الغذائي الخصر عطروش، وأعضاء السكرتارية والمختصين بوزارة التخطيط والتعاون الدولي، وفريق فني من منظمة الأغذية والزراعة (فاو) وبرنامج الغذاء العالمي(WFP)، المراحل السابقة والحالية والمتوقعة من نتائج التحليل المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، والنسب المتراوحة للفئات المستهدفة من الاحتياجات الإنسانية في المديريات والمحافظات.
وتطرق الاجتماع إلى الوضع الغذائي في المحافظات المحررة مع التركيز على الفئات والمناطق الأكثر احتياجًا والفجوات في الاستجابة الإنسانية والنقص في المساعدات الغذائية، إضافة إلى أهمية تعزيز التنسيق المشترك بين مختلف الجهات المعنية للتخفيف من حدة انعدام الأمن الغذائي، وتحسين آليات الاستهداف والتوزيع اضافة الى استعراض العوامل المؤثرة على الأمن الغذائي، مثل التغيرات المناخية، النزوح، والضغوط الاقتصادية.
وأوضحت نتائج التحليل أن نسبة 49 % من السكان في المحافظات المحررة في المرحلة الثالثة وما فوق خلال الفترة الحالية مايو-أغسطس ويتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 53 % خلال الفترة المتوقعة سبتمبر 2025 و فبراير 2026، وهذه الأرقام توضح الوضع المتدهور بالمقارنة مع العام الماضي.
وأكد باصهيب على ضرورة تبني سياسات أكثر كفاءة لدعم الفئات الأكثر تضررًا، مشددًا على أهمية الشراكة الفعالة بين الحكومة والجهات الدولية المانحة في معالجة التحديات الغذائية الراهنة.