> «الأيام» متابعات:
لاحظ عدد من المواطنين في مدينة كريتر والزائرين إليها ومن المارين تحت سقيفة المشاة الواقعة في كريتر والملاصقة للعمارات المقابلة لشركة التأمينات ومكتب الضرائب سابقا، فهذه السقيفة مهترئة ولها زمان طويل لم ترمم.
وحاليا زاد عدد المحلات التجارية الواقعة تحت هذا السقيفة مما شكل ضغطا على السقيفة نتيجة لتزايد عدد اللوحات الإعلانية للمحلات التجارية بأحجامها المختلفة (البرتات) إضافة إلى تزايد عدد الأطباق الهوائية، وعدد كبير من المكيفات، كل هذا يشكل ضغطا عليها، وهذه السقيفة لا تتحمل مياه الأمطار حيث تسيل على رؤوس المارين من تحتها مما يهدد بسقوطها في أية لحظة، وحاليا المنطقة قادمة على موسم رياح وأمطار.. فنناشد قيادة المحافظة والمجلس المحلي بالمديرية سرعة اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية المواطنين من كارثة محتملة لا تحمد عقباها.
وحاليا زاد عدد المحلات التجارية الواقعة تحت هذا السقيفة مما شكل ضغطا على السقيفة نتيجة لتزايد عدد اللوحات الإعلانية للمحلات التجارية بأحجامها المختلفة (البرتات) إضافة إلى تزايد عدد الأطباق الهوائية، وعدد كبير من المكيفات، كل هذا يشكل ضغطا عليها، وهذه السقيفة لا تتحمل مياه الأمطار حيث تسيل على رؤوس المارين من تحتها مما يهدد بسقوطها في أية لحظة، وحاليا المنطقة قادمة على موسم رياح وأمطار.. فنناشد قيادة المحافظة والمجلس المحلي بالمديرية سرعة اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية المواطنين من كارثة محتملة لا تحمد عقباها.