> زنجبار «الأيام» خاص:
أكد العقيد سالم الحامدي مدير أمن مديرية زنجبار أن الوضع الأمني في المديرية مستتب بمساعدة جميع الوحدات الأمنية، موضحاً أن هناك قضايا جنائية حدثت في الأيام وتم القبض على المنفذين خلال 24 ساعة وإيداعهم السجن المركزي واستكمال ملفاتهم وتوثيق اعترافاتهم ورفعها إلى النيابة العامة.
وأضاف: "برغم شحة الإمكانات وعدم وجود أية مساعدة من قبل وزارة الداخلية المخولة والمسئولة عن مراكز الشرطة لم نتوقف عن أداء واجبنا"، موضحاً:" خلال أسبوعين تم ضبط ثلاث قضايا اختلاس المال العام وأربع قضايا جنائية، وضبط الجناة وأكثر من سبع قضايا اختلاس لمال الغير وتم ضبط المختلسين وإيداعهم السجن، ومنها قضايا تم تحويها لجهات أخرى وأخرى رهن التحقيقات لدينا".
وشدد على أن أمن زنجبار سيضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه المساس والعبث بأمن واستقرار المديرية، ولن يسمح للخارجين عن القانون بنشر الفوضى، مؤكداً أن المدينة لن تعود إلى مربع الفوضى.
ووجه العقيد الحامدي رسالة شديدة اللهجة إلى مروجي المخدرات والحشيش، مبيناً أنهم قيد المراقبة والاستهداف والمباغتة، باعتبار تهريب المخدرات جريمة بحق الإنسانية وانتشاره بين أوساط الشباب أصبح خطرا يهدد السلم الاجتماعي وينذر بكارثة عواقبها وخيمة للغاية، ويجب التصدي لها وتكاتف جميع شرائح المجتمع، لأن الضحية والخاسر الأكبر هم أبناء الجميع.
وأضاف: "برغم شحة الإمكانات وعدم وجود أية مساعدة من قبل وزارة الداخلية المخولة والمسئولة عن مراكز الشرطة لم نتوقف عن أداء واجبنا"، موضحاً:" خلال أسبوعين تم ضبط ثلاث قضايا اختلاس المال العام وأربع قضايا جنائية، وضبط الجناة وأكثر من سبع قضايا اختلاس لمال الغير وتم ضبط المختلسين وإيداعهم السجن، ومنها قضايا تم تحويها لجهات أخرى وأخرى رهن التحقيقات لدينا".
وشدد على أن أمن زنجبار سيضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه المساس والعبث بأمن واستقرار المديرية، ولن يسمح للخارجين عن القانون بنشر الفوضى، مؤكداً أن المدينة لن تعود إلى مربع الفوضى.
ووجه العقيد الحامدي رسالة شديدة اللهجة إلى مروجي المخدرات والحشيش، مبيناً أنهم قيد المراقبة والاستهداف والمباغتة، باعتبار تهريب المخدرات جريمة بحق الإنسانية وانتشاره بين أوساط الشباب أصبح خطرا يهدد السلم الاجتماعي وينذر بكارثة عواقبها وخيمة للغاية، ويجب التصدي لها وتكاتف جميع شرائح المجتمع، لأن الضحية والخاسر الأكبر هم أبناء الجميع.