كم أسقطت مباهج الحياة وملذاتها كثيرين من ضعفاء الإرادة، ومعها سقطت نخب سياسية جنوبية تماهت مع أحلام أعداء الجنوب في إسقاط مشروعه الوطني.
لا نكتب هنا كي نشيطن قيادات في الانتقالي أوالمكونات الجنوبية الأخرى، ولكن كي نحذرها ونحذر منها، فقد فقدت بريقها الكاذب مع ظهور النور ولوثت نتانة فسادها وبلطجة المتسلقين باسم الجنوب نقاء وجوهر ثورة شعب الجنوب.
لذلك نقول لهم إن دناءة أفعالهم و أنانيتهم المفرطة، و التدثر برداء الثورة المقدسة لشعب قد سقطت واستنفذت ممارسات أغراض شخوصها، ومن غير الممكن أن يسمح لهم بالاستمرار في هذا العبث.
لا يغريهم هذا الهدوء و الصبر من جماهير شعب الجنوب، فما زالت شعلة الثورة متقدة لم تنطفئ بعد، وما تزال مستمرة إلى يومنا هذا، وأننا نمتلك اليقين من صمودها بالرغم ما فعلوه من محاولات الاحتواء والاختراق والتخوين والقمع لكل صوت ناقد وصادق، من قبل هؤلاء الذين يظنون أنهم قادة الساحة السياسية، متوهمون أنهم الأقرب للشارع والمواطن وطموحاته.
يكفي القيادات أن تلقي لمحة عابرة وهو تسير في مواكبها إلى عيون الناس، وستعرف حجم الكارثة والمأساة التي تعكسها نظراتهم.
المخاطر المحدقة بقضية شعبنا الجنوبي كثيرة، والمؤامرات كبيرة والأعداء ليسوا ببعيد.
لا نكتب هنا كي نشيطن قيادات في الانتقالي أوالمكونات الجنوبية الأخرى، ولكن كي نحذرها ونحذر منها، فقد فقدت بريقها الكاذب مع ظهور النور ولوثت نتانة فسادها وبلطجة المتسلقين باسم الجنوب نقاء وجوهر ثورة شعب الجنوب.
لذلك نقول لهم إن دناءة أفعالهم و أنانيتهم المفرطة، و التدثر برداء الثورة المقدسة لشعب قد سقطت واستنفذت ممارسات أغراض شخوصها، ومن غير الممكن أن يسمح لهم بالاستمرار في هذا العبث.
لا يغريهم هذا الهدوء و الصبر من جماهير شعب الجنوب، فما زالت شعلة الثورة متقدة لم تنطفئ بعد، وما تزال مستمرة إلى يومنا هذا، وأننا نمتلك اليقين من صمودها بالرغم ما فعلوه من محاولات الاحتواء والاختراق والتخوين والقمع لكل صوت ناقد وصادق، من قبل هؤلاء الذين يظنون أنهم قادة الساحة السياسية، متوهمون أنهم الأقرب للشارع والمواطن وطموحاته.
يكفي القيادات أن تلقي لمحة عابرة وهو تسير في مواكبها إلى عيون الناس، وستعرف حجم الكارثة والمأساة التي تعكسها نظراتهم.
المخاطر المحدقة بقضية شعبنا الجنوبي كثيرة، والمؤامرات كبيرة والأعداء ليسوا ببعيد.