> لندن «الأيام» وكالات :
تلقى تشيلسي خسارة جديدة ، أمس الأول الثلاثاء ، بسقوطه خارج ملعبه أمام ميدلزبره بهدف دون رد، في ذهاب نصف نهائي كأس رابطة المحترفين الإنجليزية .. وسيحتاج تشلسي لتعويض خسارته في الإياب بملعب ستامفورد بريدج في 23 من الشهر الجاري.
ولا يعيش الفريق اللندني أفضل فتراته ، رغم المحاولات المكثفة من إدارة النادي بتعزيز صفوفه بالعديد من العناصر المميزة، فضلا عن تعاقب أكثر من مدرب عليه ، حيث في السادس من مايو 2022 ، انتقلت ملكية تشيلسي من الروسي رومان أبراموفيتش إلى تحالف يقوده الأمريكي تود بويلي، بعد العقوبات والقيود التي فرضت على المالك السابق بسبب الأزمة الروسية الأوكرانية.
وأنفق بويلي منذ توليه قيادة النادي ، أموالاً طائلة أكثر من أي ناد آخر في أوروبا ، من أجل جلب العديد من اللاعبين ، ما تسبب في تغيير جلد الفريق بشكل كامل ، لكن منذ بداية موسم 2022 - 2023 ، وهو الأول في العهد الأمريكي ، لم يستطع الفريق استعادة بريقه لينهار على كافة الأصعدة.
وتعرض فريق نادي تشيلسي منذ بداية الموسم الماضي ، إلى 31 هزيمة بكافة البطولات ، وهو سجل سلبي ، لم يتجاوزه من فرق الدوري الإنجليزي سوى بورنموث ونوتنجهام فورست بواقع 32 خسارة لكل منهما .. والأمّر من ذلك هو انكسار شوكة البلوز خارج ملعب ستامفورد بريدج، وذلك بالسقوط في 21 مناسبة، أكثر من أي فريق آخر وتخلل هذه الرحلة السلبية تعاقب المدربين على تشيلسي بعدما بدأت تحت إمرة الألماني توماس توخيل، الذي لم يستطع البقاء طويلا في عهد بويلي.
وأقيل المدرب توخيل في سبتمبر 2022 ، بعد تعرض الفريق لـ 3 هزائم تحت قيادته في الموسم الماضي ليخلفه الإنجليزي جراهام بوتر،
لكن مدرب برايتون السابق لم يستطع انتشال الفريق من كبوته بل وصل معه إلى 11 هزيمة بمختلف البطولات، ليتقرر رحيله في أبريل 2023، وأسندت الإدارة المهمة مؤقتاً لإنجليزي آخر هو فرانك لامبارد لكنه سار على خطى مواطنه بتذوق مرارة الهزيمة في 8 مواجهات.
ومنت الجماهير أنفسها ، بالعودة للمسار الصحيح ، فور تعيين الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو مدرباً للفريق مع بداية الموسم الحالي ، لكن النتائج لا تؤدي لهذه الأمنية حتى الآن.
وتجاوز بوكيتينو عدد الهزائم التي تعرض لها لامبارد ، إذ سقط تشيلسي معه في 9 مواجهات ، من أصل 26 خاضها حتى هذه اللحظة مقابل 13 انتصارا و4 تعادلات.
ولا يعيش الفريق اللندني أفضل فتراته ، رغم المحاولات المكثفة من إدارة النادي بتعزيز صفوفه بالعديد من العناصر المميزة، فضلا عن تعاقب أكثر من مدرب عليه ، حيث في السادس من مايو 2022 ، انتقلت ملكية تشيلسي من الروسي رومان أبراموفيتش إلى تحالف يقوده الأمريكي تود بويلي، بعد العقوبات والقيود التي فرضت على المالك السابق بسبب الأزمة الروسية الأوكرانية.
وأنفق بويلي منذ توليه قيادة النادي ، أموالاً طائلة أكثر من أي ناد آخر في أوروبا ، من أجل جلب العديد من اللاعبين ، ما تسبب في تغيير جلد الفريق بشكل كامل ، لكن منذ بداية موسم 2022 - 2023 ، وهو الأول في العهد الأمريكي ، لم يستطع الفريق استعادة بريقه لينهار على كافة الأصعدة.
وتعرض فريق نادي تشيلسي منذ بداية الموسم الماضي ، إلى 31 هزيمة بكافة البطولات ، وهو سجل سلبي ، لم يتجاوزه من فرق الدوري الإنجليزي سوى بورنموث ونوتنجهام فورست بواقع 32 خسارة لكل منهما .. والأمّر من ذلك هو انكسار شوكة البلوز خارج ملعب ستامفورد بريدج، وذلك بالسقوط في 21 مناسبة، أكثر من أي فريق آخر وتخلل هذه الرحلة السلبية تعاقب المدربين على تشيلسي بعدما بدأت تحت إمرة الألماني توماس توخيل، الذي لم يستطع البقاء طويلا في عهد بويلي.
وأقيل المدرب توخيل في سبتمبر 2022 ، بعد تعرض الفريق لـ 3 هزائم تحت قيادته في الموسم الماضي ليخلفه الإنجليزي جراهام بوتر،
لكن مدرب برايتون السابق لم يستطع انتشال الفريق من كبوته بل وصل معه إلى 11 هزيمة بمختلف البطولات، ليتقرر رحيله في أبريل 2023، وأسندت الإدارة المهمة مؤقتاً لإنجليزي آخر هو فرانك لامبارد لكنه سار على خطى مواطنه بتذوق مرارة الهزيمة في 8 مواجهات.
ومنت الجماهير أنفسها ، بالعودة للمسار الصحيح ، فور تعيين الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو مدرباً للفريق مع بداية الموسم الحالي ، لكن النتائج لا تؤدي لهذه الأمنية حتى الآن.
وتجاوز بوكيتينو عدد الهزائم التي تعرض لها لامبارد ، إذ سقط تشيلسي معه في 9 مواجهات ، من أصل 26 خاضها حتى هذه اللحظة مقابل 13 انتصارا و4 تعادلات.