بادئ ذي بدء "الدولة هي القرار السيادي ففي عهد بريطانيا كان السلاطين يحكمون مناطق الجنوب وكان الجيش والأمن من أبناء الجنوب ومع ذلك كنا نسميه احتلال، لأن "القرار السيادي" برأس المندوب السامي".
- والآن القرار "السيادي" برأس العليمي فالقول: إن الانتقالي أخرج "دولة جنوبية" من عدن خاصة والجنوب عامة قول غير صحيح أو يريد أن يغالط الآخرين ويغرر بهم.
- الخلاف مع "الرئيس الجنوبي" حول مشروعه الوحدوي وليس مع شخصه الجنوبي وهو نفس الخلاف مع سابقه الشمالي ومع لاحقه الشمالي.
- يمكن لنا وصف مشروع الرئيس منصور بأنه مشروع حاول إصلاح الدولة اليمنية ففشل أو أفشلوه لكنه لم يسعَ إطلاقا إلى إقامة دولة جنوبية مستقلة بل ظل يسعى إلى آخر لحظة رسمية له للحفاظ على الوحدة اليمنية وليس الاستقلال للجنوب، لذلك لا داعي للاستغفال فجنوبية أي شخص في الدولة اليمنية لا تعني أن دولته جنوبية.
ختامًا:
- تجربة "منصور" جديرة بالاقتداء مع "تغيير المشروع" ؛ فأفضل وسيلة لتفكيك اليمننة التفكيك من داخل شرعيتها".
- والآن القرار "السيادي" برأس العليمي فالقول: إن الانتقالي أخرج "دولة جنوبية" من عدن خاصة والجنوب عامة قول غير صحيح أو يريد أن يغالط الآخرين ويغرر بهم.
- الخلاف مع "الرئيس الجنوبي" حول مشروعه الوحدوي وليس مع شخصه الجنوبي وهو نفس الخلاف مع سابقه الشمالي ومع لاحقه الشمالي.
- هل دولة "الرئيس الجنوبي" دولة جنوبية؟
- يمكن لنا وصف مشروع الرئيس منصور بأنه مشروع حاول إصلاح الدولة اليمنية ففشل أو أفشلوه لكنه لم يسعَ إطلاقا إلى إقامة دولة جنوبية مستقلة بل ظل يسعى إلى آخر لحظة رسمية له للحفاظ على الوحدة اليمنية وليس الاستقلال للجنوب، لذلك لا داعي للاستغفال فجنوبية أي شخص في الدولة اليمنية لا تعني أن دولته جنوبية.
ختامًا:
- تجربة "منصور" جديرة بالاقتداء مع "تغيير المشروع" ؛ فأفضل وسيلة لتفكيك اليمننة التفكيك من داخل شرعيتها".