> عدن "الأيام" خاص:
كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، اختطفت نحو (1937) شخصاً بينهم (117) طفلاً و
(43) امرأة و(89) مسناً، خلال الفترة من 1 يناير 2018م وحتى 30 إبريل
2025م في 17 محافظة، قامت بها جماعة الحوثي.
وذكرت الشبكة في تقرير لها بمناسبة ذكرى اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب الذي يصادف 26 يونيو من كل عام، بان (476) مختطفاً تعرضوا لأشد وأقسى أنواع التعذيب المفضي إلى الموت بينهم (18) طفلاً و(23) إمراة، و(25) مسناً، ما أدى إلى مقتلهم إما داخل الزنازين الحوثية وإما بعد تدهور حالتهم الصحية أو بعد إطلاق سراحهم بأيام فقط، حيث تسعى جماعة الحوثي إلى التنصل من جريمة مقتلهم.
وأشارت الشبكة في تقريرها الى إن جماعة الحوثي تدير نحو (641) سجناً في المحافظات التي تسيطر عليها، منها (368) من السجون الرسمية التي احتلتها و(273) سجناً سريا استحدثتها جماعة الحوثي بعد انقلابها على الشرعية داخل أقبية المؤسسات الحكومية كالمواقع العسكرية، ويتوزع بقية العدد في المباني المدنية كالوزارات والإدارات العامة، ومراكز تحفيظ القران، وبعض المقرات الحزبية، ومنازل بعض السياسيين.
ولفتت الشبكة الى انها تتابع بقلق بالغ تفشى ظاهرت تعذيب المعتقلين واساءت معاملتهم وتعرضهم للضرب والتقييد في اوضاع مؤلمة، سيما مع انتشار ظاهرت السجون السرية في ظل الأوضاع التي تعيشها الجمهورية اليمنية والتي تعد مؤشرا خطيرا لتدهور حالة حقوق الإنسان.
وأكدت الشبكة، أن جماعة الحوثي تواصل جرائم التعذيب الوحشية بحق الآلاف من المدنيين الأبرياء باليمن، وطمس هوياتهم ومصائرهم بيد آلة التعذيب البشرية المدعومة إيرانيا.
وذكرت الشبكة في تقرير لها بمناسبة ذكرى اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب الذي يصادف 26 يونيو من كل عام، بان (476) مختطفاً تعرضوا لأشد وأقسى أنواع التعذيب المفضي إلى الموت بينهم (18) طفلاً و(23) إمراة، و(25) مسناً، ما أدى إلى مقتلهم إما داخل الزنازين الحوثية وإما بعد تدهور حالتهم الصحية أو بعد إطلاق سراحهم بأيام فقط، حيث تسعى جماعة الحوثي إلى التنصل من جريمة مقتلهم.
وأشارت الشبكة في تقريرها الى إن جماعة الحوثي تدير نحو (641) سجناً في المحافظات التي تسيطر عليها، منها (368) من السجون الرسمية التي احتلتها و(273) سجناً سريا استحدثتها جماعة الحوثي بعد انقلابها على الشرعية داخل أقبية المؤسسات الحكومية كالمواقع العسكرية، ويتوزع بقية العدد في المباني المدنية كالوزارات والإدارات العامة، ومراكز تحفيظ القران، وبعض المقرات الحزبية، ومنازل بعض السياسيين.
ولفتت الشبكة الى انها تتابع بقلق بالغ تفشى ظاهرت تعذيب المعتقلين واساءت معاملتهم وتعرضهم للضرب والتقييد في اوضاع مؤلمة، سيما مع انتشار ظاهرت السجون السرية في ظل الأوضاع التي تعيشها الجمهورية اليمنية والتي تعد مؤشرا خطيرا لتدهور حالة حقوق الإنسان.
وأكدت الشبكة، أن جماعة الحوثي تواصل جرائم التعذيب الوحشية بحق الآلاف من المدنيين الأبرياء باليمن، وطمس هوياتهم ومصائرهم بيد آلة التعذيب البشرية المدعومة إيرانيا.