> فضل الجونة:
توقفت الأنشطة الرياضية الرسمية في الفترة الماضية لعدة شهور وتجمدت أنشطة الاتحادات والأندية الرياضية على مستوى الوطن وفي مختلف الألعاب الرياضية وصار النشاط مشلولًا وغائبًا عن الملاعب الرياضية.
واذا نظرنا إلى الأسباب التي كانت وراء توقف تلك الأنشطة الرياضية فإن السبب وراء ذلك هو بالطبع صندوق رعاية النشء والشباب بعدن الذي توقف نشاطها ووقف مخصصات الاتحادات الرياضية وتعطيل خطة الأنشطة التي أعدت من قبل قطاع الرياضة بوزارة الشباب والرياضة وصارت الأنشطة متوقفة بسبب توقف التمويل من قبل صندوق رعاية النشء والشباب الذي وجد أساساً لدعم الأنشطة الرياضية وتمويلها والاهتمام بالنشء والشباب ولكن للأسف الصندوق جمّد الدعم وعرقل الأنشطة وقتل الرياضة ومنافساتها وقضى على حاجة اسمها رياضة للأسف الشديد.
اليوم الكثير يشكو ممارسات صندوق رعاية النشء والشباب بعدن وحرمانه المخصصات المالية وعدم صرفها وقد توقفت شهور كثيرة وربما سنوات لم تصرف وهو ما أثر على الأنشطة الرياضية وقتل طموحات الشباب وعزلهم من ممارسة الرياضة ومنافساتها وإغلاق الملاعب وغياب الجماهير العاشقة للرياضة كما وصل الأمر إلى عدم صرف مخصصات المشاركات الخارجية والرسمية للرياضيين ممن مثلوا رياضة الوطن خير تمثيل في المحافل الدولية وهذا بحد ذاته كارثة بحق أبطال الرياضة.
أننا نضع هذه المناشدة على طاولة دولة رئيس الوزراء الأستاذ سالم بن بريك ومعالي وزير الشباب والرياضة الأستاذ نايف البكري بالتدخل العاجل ووضع الحلول والمعالجات الصائبة التي بموجبها يستأنف العمل في صندوق رعاية النشء والشباب بعدن وعودة الأنشطة الرياضية إلى الواجهة وصرف المخصصات المالية للاتحادات الرياضية وتفعيل أنشطتها وتحريك مياه الأنشطة الراكدة التي إصابة رياضة الوطن وقتلت شبابها فقد حان الوقت لتفعيل نشاط الصندوق وبحسب اللوائح المنظمة.
أخيرًا.. إنها دعوة نطلقها للمصلحة العامة للرياضة اليمنية ورياضيي الوطن بدعم الأنشطة ودعم الاتحادات الرياضية وتفعيل أنشطتها فلا وجود لوزارة الشباب والرياضة بدون أنشطة رياضية وشبابية رسمية.
واذا نظرنا إلى الأسباب التي كانت وراء توقف تلك الأنشطة الرياضية فإن السبب وراء ذلك هو بالطبع صندوق رعاية النشء والشباب بعدن الذي توقف نشاطها ووقف مخصصات الاتحادات الرياضية وتعطيل خطة الأنشطة التي أعدت من قبل قطاع الرياضة بوزارة الشباب والرياضة وصارت الأنشطة متوقفة بسبب توقف التمويل من قبل صندوق رعاية النشء والشباب الذي وجد أساساً لدعم الأنشطة الرياضية وتمويلها والاهتمام بالنشء والشباب ولكن للأسف الصندوق جمّد الدعم وعرقل الأنشطة وقتل الرياضة ومنافساتها وقضى على حاجة اسمها رياضة للأسف الشديد.
اليوم الكثير يشكو ممارسات صندوق رعاية النشء والشباب بعدن وحرمانه المخصصات المالية وعدم صرفها وقد توقفت شهور كثيرة وربما سنوات لم تصرف وهو ما أثر على الأنشطة الرياضية وقتل طموحات الشباب وعزلهم من ممارسة الرياضة ومنافساتها وإغلاق الملاعب وغياب الجماهير العاشقة للرياضة كما وصل الأمر إلى عدم صرف مخصصات المشاركات الخارجية والرسمية للرياضيين ممن مثلوا رياضة الوطن خير تمثيل في المحافل الدولية وهذا بحد ذاته كارثة بحق أبطال الرياضة.
أننا نضع هذه المناشدة على طاولة دولة رئيس الوزراء الأستاذ سالم بن بريك ومعالي وزير الشباب والرياضة الأستاذ نايف البكري بالتدخل العاجل ووضع الحلول والمعالجات الصائبة التي بموجبها يستأنف العمل في صندوق رعاية النشء والشباب بعدن وعودة الأنشطة الرياضية إلى الواجهة وصرف المخصصات المالية للاتحادات الرياضية وتفعيل أنشطتها وتحريك مياه الأنشطة الراكدة التي إصابة رياضة الوطن وقتلت شبابها فقد حان الوقت لتفعيل نشاط الصندوق وبحسب اللوائح المنظمة.
أخيرًا.. إنها دعوة نطلقها للمصلحة العامة للرياضة اليمنية ورياضيي الوطن بدعم الأنشطة ودعم الاتحادات الرياضية وتفعيل أنشطتها فلا وجود لوزارة الشباب والرياضة بدون أنشطة رياضية وشبابية رسمية.