> جيبوتي/ مقديشو «الأيام» خاص
رغم تصريحات الصحة العالمية مؤخراً بأن فيروس كورونا كان بطيئاً في الوصول إلى قارة أفريقيا، مقارنة بأجزاء أخرى من العالم، فإن العدوى زادت بشكل كبير في الأسابيع الأخيرة واستمرت في الانتشار حتى وصل عدد المصابين بالقارة السمراء إلى 14 ألفاً و524 مصاباً، فيما وصل عدد الوفيات بالوباء حتى مساء أمس 788 حالة، وتعافى 2570 شخصاً وفق الاتحاد الأفريقي.
ففي دول شرق أفريقيا كانت الأقل تأثراً جيبوتى، والتي يصل عدد سكانها إلى 988 ألف نسمة، حيث وصل عدد الإصابات بالفيروس 363 إصابة، وتوفي اثنان فيما تعافى 36 وفقاً للاتحاد الأفريقي.
وفي الصومال تسببت جائحة كورونا بإصابة 60 شخصاً وحالتي وفاة، فيما تماثلت حالة أخرى للشفاء حتى 14 أبريل الجاري، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الصومال، حيث جاءت أول حالة إصابة مؤكدة بالصومال بوباء فيروس كورونا المستجد في 16 مارس 2020.
وقال يانس لاركيه، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا): "يعتبر الحد من انتشار الجائحة والوقاية من حدوث أية إصابات جديدة محور الجهود الجارية في الوقت الحالي، بهدف تعزيز المراقبة والاستجابة السريعة والفحوص المخبرية، وكذلك من أجل التشخيص والتتبع لجميع الحالات المشتبه بها".
ففي دول شرق أفريقيا كانت الأقل تأثراً جيبوتى، والتي يصل عدد سكانها إلى 988 ألف نسمة، حيث وصل عدد الإصابات بالفيروس 363 إصابة، وتوفي اثنان فيما تعافى 36 وفقاً للاتحاد الأفريقي.
وفي الصومال تسببت جائحة كورونا بإصابة 60 شخصاً وحالتي وفاة، فيما تماثلت حالة أخرى للشفاء حتى 14 أبريل الجاري، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الصومال، حيث جاءت أول حالة إصابة مؤكدة بالصومال بوباء فيروس كورونا المستجد في 16 مارس 2020.
وقال يانس لاركيه، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا): "يعتبر الحد من انتشار الجائحة والوقاية من حدوث أية إصابات جديدة محور الجهود الجارية في الوقت الحالي، بهدف تعزيز المراقبة والاستجابة السريعة والفحوص المخبرية، وكذلك من أجل التشخيص والتتبع لجميع الحالات المشتبه بها".