> مدريد «الأيام» متابعات :
* شكك البعض في الهدف الذي تعادل به المنتخب الإسباني مع نظيره الألماني 1 - 1 أمس الأول الخميس، في مستهل مباريات النسخة الثانية من بطولة دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، بحجة أنه جاء من تسلل واضح .. وسجل الهدف الإسباني خوسيه لويس جايا في الوقت بدل الضائع وعلى ملعب ألمانيا ، ليزيد من أهميته والجدل الدائر حوله، حيث كان لحظة تسجيل الهدف أمام المرمى تماماً وخلف المدافعين باستثناء حارس المرمى.
* ولكن غالبية الجماهير - وحتى بعض لاعبي ألمانيا - غاب عنهم وجود مدافع ألماني سقط خلف خط مرمى فريقه ، واستمر حتى نهاية الهجمة وتسجيل الهدف، وتنص المادة 11 (التسلل) من قانون كرة القدم على أن المدافع الذي يخرج "لأي سبب" خارج خط المرمى يعتبر على الخط، أي أنه يغطي التسلل كما لو كان في الملعب.
* وأجرى المجلس الدولي التشريعي هذا التعديل ، قبل سنوات لتفادي تحايل بعض المدافعين على القانون بالخروج خارج الملعب، حتى لا يغطي التسلل .. وإذا وضعنا هذا التعديل في الاعتبار ، نجد أن (جايا) لحظة تمرير الكرة له كان الحارس الألماني والمدافع الذي خرج من الملعب أقرب إلى خط المرمى منه، أي لا توجد مخالفة التسلل في الهدف.
* ولكن غالبية الجماهير - وحتى بعض لاعبي ألمانيا - غاب عنهم وجود مدافع ألماني سقط خلف خط مرمى فريقه ، واستمر حتى نهاية الهجمة وتسجيل الهدف، وتنص المادة 11 (التسلل) من قانون كرة القدم على أن المدافع الذي يخرج "لأي سبب" خارج خط المرمى يعتبر على الخط، أي أنه يغطي التسلل كما لو كان في الملعب.
* وأجرى المجلس الدولي التشريعي هذا التعديل ، قبل سنوات لتفادي تحايل بعض المدافعين على القانون بالخروج خارج الملعب، حتى لا يغطي التسلل .. وإذا وضعنا هذا التعديل في الاعتبار ، نجد أن (جايا) لحظة تمرير الكرة له كان الحارس الألماني والمدافع الذي خرج من الملعب أقرب إلى خط المرمى منه، أي لا توجد مخالفة التسلل في الهدف.