> إسطنبول «الأيام»:
شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في أعمال منتدى (ستارتكوم 24) المنعقد بمدينة إسطنبول التركية، بوفد ترأسه وكيل وزارة الإعلام د. محمد قيزان.
وفي المنتدى الذي يستمر على مدى يومين، أكد نائب رئيس جمهورية تركيا، د. جودت يلماز، ومدير الاتصالات في رئاسة الجمهورية التركية د. فخرالدين الطون على أهمية انعقاد المنتدى هذا العام الذي يشهد تطوراً ملحوظاً في مجالات الاتصالات والثورة الصناعية، مشيرين إلى أن الاستثمارات في مجال الاتصالات للدول بلغت مبالغ خياليه ولم يعد ذلك مقتصراً على مجالات الاتصالات بل دخل في جميع الاستخدامات الحياتية.
وأشار يلماز والطون إلى أن العالم يمر بنقلة نوعية فيما يخص التحولات في الأنظمة واستخدامات الذكاء الاصطناعي وهو يحمل العديد من الفرص والتحديات ويمثل تهديداً للإنسان إذا ما استخدم لمجالات تضر بالبشر أو الاستغناء عنه لصالح الآلات والماكينات الحديدية.
وتطرق وزراء الإعلام إلى تجارب بلدانهم في التعامل مع التقنية الحديثة في الاتصالات واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في شعوبهم والتحديات التي تواجههم في ذلك.
وتمت مناقشة مواضيع تتعلق بالشفافية الرقمية، وأمن البيانات، وقيادة التحول الرقمي، وآلية الاتصالات الاستراتيجية الدولية من حيث التعاون والتنظيم والذكاء الاصطناعي والتنمية الاستراتيجية، ورؤية مكافحة التضليل باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وفي المنتدى الذي يستمر على مدى يومين، أكد نائب رئيس جمهورية تركيا، د. جودت يلماز، ومدير الاتصالات في رئاسة الجمهورية التركية د. فخرالدين الطون على أهمية انعقاد المنتدى هذا العام الذي يشهد تطوراً ملحوظاً في مجالات الاتصالات والثورة الصناعية، مشيرين إلى أن الاستثمارات في مجال الاتصالات للدول بلغت مبالغ خياليه ولم يعد ذلك مقتصراً على مجالات الاتصالات بل دخل في جميع الاستخدامات الحياتية.
وأشار يلماز والطون إلى أن العالم يمر بنقلة نوعية فيما يخص التحولات في الأنظمة واستخدامات الذكاء الاصطناعي وهو يحمل العديد من الفرص والتحديات ويمثل تهديداً للإنسان إذا ما استخدم لمجالات تضر بالبشر أو الاستغناء عنه لصالح الآلات والماكينات الحديدية.
وتطرق وزراء الإعلام إلى تجارب بلدانهم في التعامل مع التقنية الحديثة في الاتصالات واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في شعوبهم والتحديات التي تواجههم في ذلك.
وتمت مناقشة مواضيع تتعلق بالشفافية الرقمية، وأمن البيانات، وقيادة التحول الرقمي، وآلية الاتصالات الاستراتيجية الدولية من حيث التعاون والتنظيم والذكاء الاصطناعي والتنمية الاستراتيجية، ورؤية مكافحة التضليل باستخدام الذكاء الاصطناعي.