> «الأيام» غرفة الأخبار:
أفادت وسائل إعلام يمنية بأن سلسلة غارات نفذها الجيشان الأمريكي والبريطاني استهدفت اليوم الثلاثاء مجمع العرضي وسط العاصمة صنعاء.
وحسب المعلومات فإن غارة استهدفت معسكر سلاح الصيانة وسط صنعاء، كما استهدف مقر وزارة الدفاع في صنعاء بـ3 غارات، بالإضافة إلى استهداف مجمع العرضي الأمني وسط صنعاء.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله حزام الأسد إن "أمريكا وبريطانيا تحاولان بهذه الغارات وقف إسنادنا لغزة، إلا أن الغارات لن تنجح في وقف إسنادنا".
وذكر أن "الغارات استهدفت مناطق شبه خالية لا نشاط لنا فيها"، محذرا من أنه "يمكننا إلحاق ضرر كبير بإسرائيل إن استمر عدوانها على غزة".
وأعلن الناطق العسكري باسم القوات المسلحة اليمنية التابعة لحركة "أنصار الله" الحوثية، يحيى سريع، الثلاثاء، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفتا مطار بن غوريون ومحطة كهرباء جنوب القدس.
وقال: "استهدفنا بنجاح مطار بن غوريون في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي، كما استهدفنا بنجاح محطة كهرباء جنوبي القدس المحتلة بصاروخ باليستي".
وأضاف أن العمليتين تزامنتا مع عملية استهدفت حاملة الطائرات "يو أس أس هاري ترومان"، لافتا إلى أن العملية نفذت بعدد كبير من المسيرات والصواريخ أثناء تحضير القوات الأمريكية لهجوم جوي كبير على بلدنا.
وأكد يحيى سريع أن "العملية البحرية حققت أهدافها وتم إفشال الهجوم الجوي الأمريكي الذي كان يحضر له على بلدنا"، وفق تعبيره.
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلت عن مصدر عسكري قوله إنه جرى إطلاق صواريخ اعتراضية باتجاه صاروخين باليستيين أطلقا من اليمن، أحدهما بعد اجتيازه مجال إسرائيل الجوي والثاني قبل دخوله.
وأكد الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو اعترض صاروخا أطلق من اليمن قبل اختراقه المجال الجوي الإسرائيلي.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بتوقف الملاحة بمطار بن غوريون وتوجيه الطائرات بعيدا عنه عقب إطلاق الصاروخين.
وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلي عن إصابتين إحداهما بحادث سير بعد الهلع الذي أصاب الإسرائيليين جراء إطلاق الصاروخين من اليمن.
وفي هذا السياق، قال نائب رئيس الهيئة الإعلامية لجماعة أنصار الله إن "العمليات مستمرة ومتصاعدة حتى يتوقف العدوان على غزة"، مضيفا أن "الصواريخ وصلت سماء فلسطين المحتلة دون اعتراض".
وقال إنه "لن يأمن عمق العدو وجبهته الداخلية ما لم تأمن غزة".
وحسب المعلومات فإن غارة استهدفت معسكر سلاح الصيانة وسط صنعاء، كما استهدف مقر وزارة الدفاع في صنعاء بـ3 غارات، بالإضافة إلى استهداف مجمع العرضي الأمني وسط صنعاء.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله حزام الأسد إن "أمريكا وبريطانيا تحاولان بهذه الغارات وقف إسنادنا لغزة، إلا أن الغارات لن تنجح في وقف إسنادنا".
وذكر أن "الغارات استهدفت مناطق شبه خالية لا نشاط لنا فيها"، محذرا من أنه "يمكننا إلحاق ضرر كبير بإسرائيل إن استمر عدوانها على غزة".
وأعلن الناطق العسكري باسم القوات المسلحة اليمنية التابعة لحركة "أنصار الله" الحوثية، يحيى سريع، الثلاثاء، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفتا مطار بن غوريون ومحطة كهرباء جنوب القدس.
وقال: "استهدفنا بنجاح مطار بن غوريون في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي، كما استهدفنا بنجاح محطة كهرباء جنوبي القدس المحتلة بصاروخ باليستي".
وأضاف أن العمليتين تزامنتا مع عملية استهدفت حاملة الطائرات "يو أس أس هاري ترومان"، لافتا إلى أن العملية نفذت بعدد كبير من المسيرات والصواريخ أثناء تحضير القوات الأمريكية لهجوم جوي كبير على بلدنا.
وأكد يحيى سريع أن "العملية البحرية حققت أهدافها وتم إفشال الهجوم الجوي الأمريكي الذي كان يحضر له على بلدنا"، وفق تعبيره.
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلت عن مصدر عسكري قوله إنه جرى إطلاق صواريخ اعتراضية باتجاه صاروخين باليستيين أطلقا من اليمن، أحدهما بعد اجتيازه مجال إسرائيل الجوي والثاني قبل دخوله.
وأكد الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو اعترض صاروخا أطلق من اليمن قبل اختراقه المجال الجوي الإسرائيلي.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بتوقف الملاحة بمطار بن غوريون وتوجيه الطائرات بعيدا عنه عقب إطلاق الصاروخين.
وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلي عن إصابتين إحداهما بحادث سير بعد الهلع الذي أصاب الإسرائيليين جراء إطلاق الصاروخين من اليمن.
وفي هذا السياق، قال نائب رئيس الهيئة الإعلامية لجماعة أنصار الله إن "العمليات مستمرة ومتصاعدة حتى يتوقف العدوان على غزة"، مضيفا أن "الصواريخ وصلت سماء فلسطين المحتلة دون اعتراض".
وقال إنه "لن يأمن عمق العدو وجبهته الداخلية ما لم تأمن غزة".