> «الأيام» غرفة الأخبار:
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، تعليق جميع التحركات الرسمية لموظفيها في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين حتى إشعار آخر، وذلك بسبب اعتقال الحوثيين المزيد من موظفيها.
وقالت المنظمة في بيان على موقعها الإلكتروني إن جماعة الحوثي احتجزت (اليوم) المزيد من موظفي الأمم المتحدة في مناطق سيطرتهم.
وذكرت أنها تتواصل مع سلطات الحوثيين للمطالبة بالإفراج عن جميع موظفي الأمم المتحدة والشركاء المحتجزين دون شروط.
وتأتي هذه التحركات من جماعة الحوثي إزاء الموظفين الأمميين في أول رد فعل على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي صنف الجماعة منظمة إرهابية.
وسبق لجماعة الحوثي اعتقال واحتجاز العديد من الموظفين الأمميين العاملين ببرامج الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في المدن الواقعة تحت سيطرتها طوال الفترة الماضية.
كما اعتقلت الجماعة موظفين يمنيين يعملون في سفارات أجنبية ومنظمات إغاثية، واتهمتهم بالعديد من التهم، بما فيها العمالة لأمريكا وإسرائيل.
وتعد هذه التحركات جزءًا من استراتيجية الحوثيين للضغط على المنظمات الدولية بما في ذلك الأمم المتحدة، لتحفيف القيود الأمريكية عليها.
ويوم أمس الأول دعت وزارة الخارجية في صنعاء المنظمات الدولية لإدانة القرار الأمريكي الذي اعتبرته عقابا لها بسبب مواقفها المناصرة للقضية الفلسطينية، وفقا لوسائل إعلامها.
وقالت المنظمة في بيان على موقعها الإلكتروني إن جماعة الحوثي احتجزت (اليوم) المزيد من موظفي الأمم المتحدة في مناطق سيطرتهم.
وذكرت أنها تتواصل مع سلطات الحوثيين للمطالبة بالإفراج عن جميع موظفي الأمم المتحدة والشركاء المحتجزين دون شروط.
وتأتي هذه التحركات من جماعة الحوثي إزاء الموظفين الأمميين في أول رد فعل على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي صنف الجماعة منظمة إرهابية.
وسبق لجماعة الحوثي اعتقال واحتجاز العديد من الموظفين الأمميين العاملين ببرامج الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في المدن الواقعة تحت سيطرتها طوال الفترة الماضية.
كما اعتقلت الجماعة موظفين يمنيين يعملون في سفارات أجنبية ومنظمات إغاثية، واتهمتهم بالعديد من التهم، بما فيها العمالة لأمريكا وإسرائيل.
وتعد هذه التحركات جزءًا من استراتيجية الحوثيين للضغط على المنظمات الدولية بما في ذلك الأمم المتحدة، لتحفيف القيود الأمريكية عليها.
ويوم أمس الأول دعت وزارة الخارجية في صنعاء المنظمات الدولية لإدانة القرار الأمريكي الذي اعتبرته عقابا لها بسبب مواقفها المناصرة للقضية الفلسطينية، وفقا لوسائل إعلامها.