> «الأيام» غرفة الأخبار:
أكدت قوة البحرية الأوروبية "أتلانتا"، اليوم الثلاثاء، الإفراج عن قارب صيد يمني مختطف من قبل قراصنة منذ خمسة أيام قبالة منطقة غارمال في الساحل الشمالي لبونتلاند بالصومال.
وذكرت القوة البحرية المتمركزة في البحر الأحمر وخليج عدن في بيان لها نشرته أمس بموقعها الإلكتروني أنه "في 17 فبراير، أُبلغت قوة البحرية الأوروبية أتلانتا بهجوم مشتبه به من قبل قراصنة على مركب شراعي يحمل العلم اليمني قبالة غارمال، بالقرب من إيل، الساحل الشمالي لبونتلاند (الصومال)".
وحسب البيان فإنه تم تصنيف الحادث على أنه سطو مسلح في البحر، وكانت السفينة تحت نشاط القراصنة من 17 إلى 22 فبراير، وكانت قوة البحرية الأوروبية أتلانتا تراقب الحدث بشكل دائم وتنسق بشكل وثيق مع شركاء الأمن في المنطقة.
وأفادت بأنه في 22 فبراير، أخلى القراصنة المزعومون سفينة الصيد بعد أن سرقوا بعض ممتلكات الطاقم.
وحسب البيان فإنه في وقت مبكر من صباح الأحد الماضي، أجرت قوة ATALANTA اتصالاً وديًا وجمعت معلومات من طاقم سفينة الصيد، أفادوا أنه بعد صعود القراصنة المسلحين والمجهزين بسلالم، توجهوا إلى أعالي البحار مع القراصنة وبعد عدة أيام تخلى القراصنة المزعومون عن السفينة والآن الطاقم آمن وحر في الحركة.
وأكدت قوة اتلانتا أن التعاون الناجح مع خفر السواحل اليمني وقوة شرطة بونتلاند البحرية (PMPF)، إحدى قوات الشرطة الصومالية الرئيسية، أمر بالغ الأهمية لمواجهة مكافحة القرصنة في المنطقة.
وأوضحت أن هذا هو الهجوم الثاني للقراصنة الذي تم رصده على الساحل الشمالي لبونتلاند خلال الأسابيع الأخيرة، ولا ينبغي تجاهل احتمال وقوع حوادث قرصنة منظمة مماثلة مرة أخرى في المنطقة.
وذكرت القوة البحرية المتمركزة في البحر الأحمر وخليج عدن في بيان لها نشرته أمس بموقعها الإلكتروني أنه "في 17 فبراير، أُبلغت قوة البحرية الأوروبية أتلانتا بهجوم مشتبه به من قبل قراصنة على مركب شراعي يحمل العلم اليمني قبالة غارمال، بالقرب من إيل، الساحل الشمالي لبونتلاند (الصومال)".
وحسب البيان فإنه تم تصنيف الحادث على أنه سطو مسلح في البحر، وكانت السفينة تحت نشاط القراصنة من 17 إلى 22 فبراير، وكانت قوة البحرية الأوروبية أتلانتا تراقب الحدث بشكل دائم وتنسق بشكل وثيق مع شركاء الأمن في المنطقة.
وأفادت بأنه في 22 فبراير، أخلى القراصنة المزعومون سفينة الصيد بعد أن سرقوا بعض ممتلكات الطاقم.
وحسب البيان فإنه في وقت مبكر من صباح الأحد الماضي، أجرت قوة ATALANTA اتصالاً وديًا وجمعت معلومات من طاقم سفينة الصيد، أفادوا أنه بعد صعود القراصنة المسلحين والمجهزين بسلالم، توجهوا إلى أعالي البحار مع القراصنة وبعد عدة أيام تخلى القراصنة المزعومون عن السفينة والآن الطاقم آمن وحر في الحركة.
وأكدت قوة اتلانتا أن التعاون الناجح مع خفر السواحل اليمني وقوة شرطة بونتلاند البحرية (PMPF)، إحدى قوات الشرطة الصومالية الرئيسية، أمر بالغ الأهمية لمواجهة مكافحة القرصنة في المنطقة.
وأوضحت أن هذا هو الهجوم الثاني للقراصنة الذي تم رصده على الساحل الشمالي لبونتلاند خلال الأسابيع الأخيرة، ولا ينبغي تجاهل احتمال وقوع حوادث قرصنة منظمة مماثلة مرة أخرى في المنطقة.