> «الأيام» وكالات:
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمام الكنيست اليوم الأربعاء، اغتيال الجيش الإسرائيلي قائد «حماس» في غزة محمد السنوار.
ومحمد السنوار هو أحد أهم المطلوبين في تل أبيب، والشقيق الأصغر لزعيم «حماس» الراحل يحيى السنوار.
وأكد مصدران فلسطينيان، قبل أسبوع، لـ«الشرق الأوسط» أن محمد السنوار، قائد «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس»، قُتل برفقة قيادات أخرى من الكتائب في نفق تحت الأرض في القصف الذي استهدفه في محيط المستشفى الأوروبي في شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وفي حديثه أمام الكنيست، أدرج نتنياهو السنوار في قائمة قادة «حماس» الذين قُتلوا في الغارات الإسرائيلية.
وتمت ترقية محمد السنوار إلى الصف الأول في قيادة «حماس» بعد أن قتلت إسرائيل شقيقه يحيى في معركة بالحرب الدائرة في غزة.
وكان يحيى السنوار المدبر لهجوم «حماس» على إسرائيل في أكتوبر 2023 قبل أن يعين زعيما للحركة بعدما قتلت إسرائيل سلفه إسماعيل هنية في إيران.
وبقي محمد السنوار طوال الحرب على غزة هدفًا مهمًا لإسرائيل، على الرغم من أنها لم تعلن رسميًا أنها استهدفته تحديدًا طوال 18 شهرًا من المعارك؛ الأمر الذي تتعزز معه الصورة الرائجة عن الرجل بصفته مُجيدًا للتخفي، وأنه «هدف صعب الرصد».
وعلى الرغم من 13 سنة تمثل الفارق العمري بين يحيى المولود عام 1962، وشقيقه محمد المولود عام 1975؛ فإنهما ارتبطا بوثاق انطلق من الأخوة إلى أن بلغ رفقة السلاح في «حماس» وقيادة دفتها سياسيًا وعسكريًا.
ومحمد السنوار هو أحد أهم المطلوبين في تل أبيب، والشقيق الأصغر لزعيم «حماس» الراحل يحيى السنوار.
وأكد مصدران فلسطينيان، قبل أسبوع، لـ«الشرق الأوسط» أن محمد السنوار، قائد «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس»، قُتل برفقة قيادات أخرى من الكتائب في نفق تحت الأرض في القصف الذي استهدفه في محيط المستشفى الأوروبي في شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وفي حديثه أمام الكنيست، أدرج نتنياهو السنوار في قائمة قادة «حماس» الذين قُتلوا في الغارات الإسرائيلية.
وتمت ترقية محمد السنوار إلى الصف الأول في قيادة «حماس» بعد أن قتلت إسرائيل شقيقه يحيى في معركة بالحرب الدائرة في غزة.
وكان يحيى السنوار المدبر لهجوم «حماس» على إسرائيل في أكتوبر 2023 قبل أن يعين زعيما للحركة بعدما قتلت إسرائيل سلفه إسماعيل هنية في إيران.
وبقي محمد السنوار طوال الحرب على غزة هدفًا مهمًا لإسرائيل، على الرغم من أنها لم تعلن رسميًا أنها استهدفته تحديدًا طوال 18 شهرًا من المعارك؛ الأمر الذي تتعزز معه الصورة الرائجة عن الرجل بصفته مُجيدًا للتخفي، وأنه «هدف صعب الرصد».
وعلى الرغم من 13 سنة تمثل الفارق العمري بين يحيى المولود عام 1962، وشقيقه محمد المولود عام 1975؛ فإنهما ارتبطا بوثاق انطلق من الأخوة إلى أن بلغ رفقة السلاح في «حماس» وقيادة دفتها سياسيًا وعسكريًا.